وباء كورونا أنهك اقتصاديات دول عظمى وأتى على الأخضر واليابس، أما الجزائر بفضل بصيرة رئيسها وعزيمة جيشها ووعي شعبها لم تتأثر لا اقتصاديا ولا صحيا بهذا الوباء وهذا لطف من الله بوطن أنهكته وسلبت خيراته القوى غير الدستورية.
اليوم سقط القناع عن الطابور الخامس وعن عملاء الخارج المكلفين بمهمة زرع البلبلة والتشويش على صناع الجزائر الجديدة التي لا مكان فيها للعصابة وأذنابها وهذا رغم بقاء الخلايا النائمة للعصابة وزعيمها “السعيد” أو “لمعلم” كما يحلو لكلابه مناداته.
اليوم وباء كورونا أكد أن الجزائر الجديدة قوية وستكون أقوى بعد خرس آخر بوق من أبواق العصابة الذين تستروا وراء الديمقراطية المزعومة وحرية التعبير لتمرير أجنداتهم الهدامة.
لقد نفذ رصيدكم، تحيا الجزائر ورمضان كريم لكل الأمة.
