تصريحات الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون حول الهرولة نحو التطبيع والبيع للقضية الفلسطينية، صنعت الحدث ولازالت تصنع مانشيتات كبريات الصحف العالمية.
تصريح جريء في زمن الجبن والخنوع العربي والإسلامي، الرئيس تبون أثبت للعالم أن بالجزائر رجال لا يخشون لومة لائم، وأكد بالمناسبة أن الجزائري لا يبيع ولا يشتري في القضية الفلسطينية، التي تبقى أم القضايا.
الرئيس تبون بتصريحاته استطاع كسب قلوب العرب و المسلمين و استطاع أن يزيد في شعبيته ليتحول إلى رمز للعرب والمسلمين، وفخرا يفتخر به الجزائريون ليبقى الرئيس تبون بهذا أخر الرؤساء المحترمين في الوطن العربي والإسلامي.
عالم عربي طاغى عليه الغلمان والجبناء في ” حرملك ” كوشنر تحيا الجزائر وعاشت فلسطين عربية وتحيا الرئيس تبون وعاش رمزا من رموز الجزائر والعرب.