آخر الأخبار
الجمعية العامة الانتخابية للفاف : انتخاب وليد صادي رئيسا جديدا رئيس الجمهورية يتحادث بنيويورك مع عدد من نظرائه و مسؤولين سامين على هامش أشغال الجمعية العامة للأمم ... رئيس الجمهورية يُلقي كلمة أمام رؤساء وقادة دول العالم في أشغال الجمعية العامة للأمم المتحدة ارتفاع أسعار النفط بدعم من الصين تركي آل الشيخ يعلنها رسميا: رونالدو سفيرا لموسم الرياض هزة أرضية بقوة 5.1 درجة تضرب شمال إيطاليا الرئيس الفلسطيني ينعى "قائد العاشقين" حسين منذر: سيبقى خالدا في وجدان شعبنا البنتاغون: علينا أن نفعل كل ما في وسعنا لتجنب الحرب مع الصين عمدة نيويورك: أزمة المهاجرين ستضر بسكان المدينة وزير الاتصال يجتمع بمسؤولي ومدراء الصحف الوطنية صندوق النقد العربي: الاقتصادات العربية مدعوة إلى تعزيز المرونة الاقتصادية لمواجهة الصدمات المحتملة فلاحة: السيد هني يبحث سبل تعزيز التعاون الثنائي مع سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية مجموعة "77+الصين": الدعوة إلى تعزيز التعاون الدولي وترقية التعددية بداري يستعرض جهود الجزائر في تطوير مجالات التعليم والبحث العلمي والمؤسسات الناشئة اجتماع محافظي المصارف المركزية العربية: تأكيد على استعداد الجزائر التام لتعزيز العمل العربي المشترك المجلس الشعبي الوطني: بوغالي يستقبل رئيس مجلس الشورى العماني بن عبد الرحمان يشرف على افتتاح اجتماع مجلس محافظي البنوك المركزية العربية محرز يتعرض لتسمم غدائي اندلاع حريق هائل بإحدى غابات ولاية بجاية
آراء وتحاليل

أين الجيش من كل هذا ؟!

نحن لا نطالب الجيش بالانقلاب على الرئيس، بل نطالبه بالوقوف إلى جانب الرئيس “القائد الأعلى للقوات المسلحة” وحمايته من الجماعة، ونقول له بأن حماية البلد من أي انزلاق غير محسوب، هو مهمتنا أيضا كوطنيين تهمهم مصلحة الوطن.

نطالب الجيش بممارسة مهامه الموكلة إليه دستوريا دون وضع اعتبار لأي شخصية مهما كان وزنها.. فلا مصالح فوق مصلحة الوطن..

نطالبه بحماية الشرعية، وممارسة مهامه الدستورية بإنقاذ وحماية الجزائر والجزائريين من كل خطر يتهددهم من أي طرف كان.

نطالبه بالوقوف إلى جانب رئيسه وإنقاذ شعبه وحمايته من ممارسات المغامرين الذين انقلبوا على الشرعية، واستحوذوا على صلاحيات الرئيس وحولوها إلى ملكية خاصة.

نطالبه بالوقوف إلى جانب “الرئيس” القائد الأعلى للقوات المسلحة الذي أعلن صراحة ذات يوم بأنه لم يعد قادرا على إكمال تقلد مهامه، وأن يسلم المشعل بعبارته المشهورة أنه “طاب جنانو”، ومن يومها رهنت “الجماعة” الرئيس، الذي من واجب الجيش حمايته بمساعدته على تسليم المشعل فعلا..

لقد رهنوا الجزائر كاملة بمستقبلها ومستقبل أبنائها وليس الرئيس فحسب، وتطبيق المادة 102 من الدستور ليست دعوة موجهة الى الجيش للانقلاب على الرئيس بقدر ماهي دعوة لحماية الشرعية واحترام وتطبيق الدستور من طرف المجلس الدستوري..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

واحد × 1 =

زر الذهاب إلى الأعلى