علم “الجزائر دبلوماتيك” من مصادر مقربة من الرئيس المدير العام لسوناطراك، عبد المومن ولد قدور، أن هذا الاخير وقّع عقودا بالجملة منذ بداية الحراك، والسبب هو مسابقة الزمن قبل الرحيل الاجباري.
ورُفعت شعارات في الحراك الشعبي تطالب بمحاسبة مدير سونطراك، وسبق لأنصار المولودية أن طالبوا بإقالته بسبب مساندته المطلقة للمدير العام للنادي قاسي السعيد، الذي صرف 200 مليار في سنتين، من دون ألقاب ولا نتائج.