علمنا من مصادر خاصة أن تحقيقات واسعة ستجري على الفترة التي سير فيها الوزير المقال للاتصال جمال كعوان الشركة الوطنية للنشر والإشهار وفترة بوسنة وهي الفترة التي صرفت فيها أموالا طائلة بالعملة الصعبة وبالدينار ووزع فيها الإشهار دون رقيب ولا حسيب.
علمنا من مصادر خاصة أن تحقيقات واسعة ستجري على الفترة التي سير فيها الوزير المقال للاتصال جمال كعوان الشركة الوطنية للنشر والإشهار وفترة بوسنة وهي الفترة التي صرفت فيها أموالا طائلة بالعملة الصعبة وبالدينار ووزع فيها الإشهار دون رقيب ولا حسيب.