بسرعة البرق عين عبد القادر بن صالح كمال فنيش على راس المجلس الدستوري خلفا لبلعيز المستقيل، للاشارة منذ 22 فيفري يطالب الشعب الجزائري برمته رحيل الباءات التلاثة. ومحاسبة رموز الفساد.