محرز … وسمراء من قوم عيسى ؟ !
تحول نجم المنتخب الجزائري ونحم مانشستر ستي إلى مادة إعلامية بامتياز لأغلب صحف Tabloïd الانجليزية والصحف العربية وهذه المرة ليس بسبب أهدافه الرائعة أو مراوغاته القاتلة وإنما بسبب زوجته البريطانية من أصول هندية RITA والتي التقطت لها صور رفقة ملاكم أمريكي في ملهى ليلي بمدينة مانشستر.
وبسبب هذه الحادثة التي تعتبر مادة إعلامية مفضلة لدى الصحافة الصفراء البريطانية رغم أن هذه حياة خاصة لمحرز ولا يحق لأي كان التدخل أو التطرق لها أو لحياة زوجته “ريتا” إلا أن مكانة لاعب الخضر ونجوميته الطاغية جعلت حياته الخاصة وأخباره وأخبار أسرته ملكا للعامة لأنه شخصية عامة.
لكن بالعودة إلى المثيرة للجدل RITA والتي تحب النجومية وتحب أن تظهر على طريقتها الخاصة على شبكات التواصل الاجتماعي، استغلت نجومية “محرز” لصناعة اسم لها في عالم المشاهير والفضاء الأزرق بصفتها زوجة “رياض محرز” فلولا هذه الصفة، من هي ريتا؟ !
فنقول لمحرز “ما يهزك ريح يا جبل”، تعددت ريتا و”محرز” واحد فستبقى نجما ومحبوبا لدى الجماهير الرياضية ولدى شعبك الجزائري بـ”ريتا” أو بغيرها فأنت الرجل الخلوق المتواضع سيصنفك الزمن والتاريخ وهذه الحادثة العابرة في حياة الأسر لا تؤثر عليك ولا على سمعتك فـ”خضراء الدمن” لن ولم تعطر حياتك وستبقى نجما فوق العادة ورمزا من رموز الجزائر على مد العصور.