انكشفت المؤامرة وانكشفت شبكة العصابة المكونة من الحاقدين على الجزائر من العملاء وأقارب الإرهابيين وكلاب رموز الفساد.
هذا ما حدث في المدة الأخيرة من نقص للسيولة ومن احتجاجات مفبركة ومن تهجم منظم على الوطنيين الذين رفضوا العمل مع العصابة وهمشوا لسنوات طويلة مثلما همش كل غيور على وطنه، واليوم، الغربان عادت لتشوش بالمال الفاسد لعلها تبيض صور أسيادها السراق الخونة الذين نهبوا أموال الشعب وأفسدوا في البلاد محاولين إحداث ثورة مضادة لعلها تعيدهم إلى السلطة أو إلى مناصبهم التي عينوا فيها بالنباح لأسيادهم والتشهير بالوطنيين.
سقط القناع وانكشف الجميع، الغفير والكلب وقوم تبع من المرضى النفسيين الحاقدين على كل ناجح، زمن كتابة الحروز قد ولى وكثرة النباح يدل على “جياحة” الكلاب.
