آخر الأخبار
وزير الاتصال البروفيسور محمد لعقاب يتفقد مختلف أقسام ومصالح شركة الطباعة للغرب عطاف: استهداف الاحتلال الصهيوني وكالة الاونروا يستدعي موقفا دوليا جريئا لحمايتها وتسهيل استمراريتها الجزائر تقدم مساهمة مالية استثنائية للاونروا بقيمة 15 مليون دولار (عطاف) عطاف يلتقي المفوض العام لوكالة الأونروا، السيد فيليب لازاريني عطاف يجري لقاءً ثنائيا مع المبعوث الخاص للرئيس الفلسطيني، وعضو اللجنة المركزية لمنظمة التحرير الفلسط... عطاف يجري محادثات ثنائية مع المنسق الأممي لعملية السلام في الشرق الاوسط، السيد تور وينسلاند الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، السيد لوناس مقرمان يستقبل رئيس اللجنة ... السيد مقرمان يستقبل نائبة الوزير المكلفة بالتغير المناخي بوزارة الشؤون الخارجية لجمهورية كوريا الجنو... رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني السيد عبد المجيد تبون يترأس اجتماعا ل... عطاف يستقبل المبعوث الشخصي للأمين العام إلى ليبيا، السيد عبد الله باتيلي المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية تعزي في وفاة الإعلامي محمد مرزوقي وزير الاتصال يعزي في وفاة الصحفي الرياضي محمد مرزوقي الجزائر تضع باللون الأزرق مشروع قرار طلب عضوية فلسطين بالأمم المتحدة مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا يستقيل من منصبه السيد عطاف يستقبل بنيويورك المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا السيد عطاف يجري بنيويورك محادثات مع المبعوث الشخصي للأمين العام إلى الصحراء الغربية دي ميستورا لوناس مقرمان الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج يستقبل السيد غوران الكسيش،... بتكليف رئيس من الجمهورية، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج أحمد عطاف يقوم بزيارة عمل إل... رئيس الجمهورية يستقبل رئيس الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية تنظيم الجزائر لمعرض التجارة البينية الإفريقية في 2025 يؤكد مكانتها كقاطرة للتنمية في القارة
العالم

الصين تتوعد برد “مناسب وضروري” بعد تضييق واشنطن الخناق على دبلوماسيي بكين في أمريكا

هددت الصين يوم الخميس 03 سبتمبر 2020 برد “مناسب وضروري” على الاجراءات الجديدة التي فرضتها وزارة الخارجية الأميركية على موفديها إلى الولايات المتحدة.

 

وكان وزير الخارجية الاميركي مايك بومبيو قد أعلن الأربعاء عن القيود التي تشمل الطلب من الدبلوماسيين الصينيين الحصول على موافقة لزيارة جامعات أو لعقد لقاءات مع مسؤولين محليين.

وقال إن الإجراءات هي بمثابة رد على القيود التي طالما فرضت على دبلوماسيين أميركيين في الصين.

ويتعين على الدبلوماسيين الأميركيين الحصول على إذن السلطات الصينية للقاء مسؤولين أو القيام بنشاطات أو حتى زيارة جامعات.

وقال متحدث باسم السفارة الأميركية في بكين إن طلبات الإذن “ترفض باستمرار” أو تلغى في اللحظة الأخيرة.

والسفر بدون موافقة إلى التيبت محظور أيضا.

وتشهد العلاقات بين الدولتين توترا بشأن التجارة والأمن والتكنولوجيا، يضاف إلى مسألة فيروس كورونا المستجد وقضايا حقوقية من هونغ كونغ إلى أقلية الأويغور في شينجيانغ.

وحذرت متحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية في بكين الخميس من “رد مناسب وضروري” على القيود المعززة المفروضة على موفدي الوزارة.

وقالت هوا تشونينغ للصحافيين إن القيود على الدبلوماسيين الصينيين هي “انتهاك خطير للقانون الدولي وللمعايير الأساسية للعلاقات الدولية”.

والاجراءات التي أعلنها بومبيو تعني أنه يتعين على الدبلوماسيين الصينيين في الولايات المتحدة طلب الموافقة لأي فعالية ثقافية تقام خارج حرم السفارة أو القنصلية، يشارك فيها أكثر من 50 شخصا.

إضافة إلى ذلك سيتم اعتبار حسابات التواصل الاجتماعي للسفارة على أنها حسابات الحكومة الصينية.

وقال المتحدث باسم السفارة الأميركية لوكالة فرانس برس إن الولايات المتحدة ليست بصدد الرد بالمثل على “جميع نواحي القيود الصارمة الصينية”.

ومع ذلك فإن الخطوات من شأنها على الأرجح أن تفاقم الخلافات الدبلوماسية بين البلدين.

في تموز/يوليو أمرت الولايات المتحدة القنصلية الصينية في هيوستن بإغلاق أبوابها، ما دفع ببكين إلى إغللاق القنصلية الأميركية في شنغدو.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أربعة عشر − 6 =

زر الذهاب إلى الأعلى