وجهت الزوجة السابقة لأسطورة كرة القدم دييغو أرماندو مارادونا، إصبع الاتهام نحو محاميه ماتياس مورلا، بالوقوف وراء اختطافه ومنع ابنته من رعايته صحيا في أيامه الأخيرة.
واتهمت كلوديا فيلافاني، في حوار لها مع قناة “أمريكا”، ماتياس مورلا، محامي مارادونا، بضلوعه في وفاة الأسطورة الأرجنتينية إثر قيامه بمنع ابنته جيانينا من رعايته الصحية.
وأكدت طليقة مارادونا: “يريدون إظهاري في صورة الشخص الشرير في الفيلم، والحقيقة أنه هو الشرير، لقد اختطف دييغو، لا يمكنني أن أستمر في الاستماع لتلك الفظائع”.
ونفت فيلافاني وجود أي خلافات شخصية مع دييغو رغم حقيقة دخولهما في صراع قضائي لأسباب مالية، مؤكدة: “كنت غاضبة بسبب أمر معين، ولكني بعدها التقيت دييغو ورقصنا معا واحتضنني، لقد عدت للحديث مع دييغو رغم أن ذلك لم يظهر في العلن”.