ما يجب أن يقال: الأردن، الدحلان وخيانة العربان ؟ !
بقلم #جمال_بن_علي
ما حدث في الأردن مؤخرا من محاولة من العربان لقلب النظام في الأردن تنفيذا لصفقة القرن في محاولة ورفع الوصاية الأردنية عن الأقصى ومقدساته خدمة لمخططات الكيان الصهيوني التوسعية والتنصل من اتفاقية واد عربة ، مؤامرة خطط لها العربان في دويلة خليجية وبأداة العمالة والخيانة محمد الدحلان رجل الموساد في الامارات لكن يقظة النشامة أنقذت وطن إسمه الأردن من مخالب العملاء وأمراء الفتنة والخيانة .
خدمة لنوايا الكيان الصهيوني وأحلام الغلمان المخصية التي ارتمت في أحضان الأحبار في ليلة العار، التي جمع فيها نتنياهو بين الاختين في ليلة زفاف التطبيع التي كان فيها شاهدا .
الرئيس المخلوع المثير للجدل دونالد ترامب فالتآمر اليوم على الأردن خطة من خطط التطبيع الشامل والسيطرة على مقدسات القدس وضمها لعاصمة اسرائيل المزعومة، فما حدث في الأردن من محاولة خبيثة لزعزعة ارض النشامة يدل على ان غدر العربان والاقارب اشد وقعا من دسائس بني صهيون ومكر بني “كلبون” نسبة لكلب العدو الدحلان.
بقلم #جمال_بن_علي