آخر الأخبار
عطاف يتحادث مع نظيره الإيراني، السيد حسين أمير عبد اللهيان عطاف يجري لقاءً ثنائياً مع نظيره السيراليوني، السيد موسى تيموثي كابا عطاف يشارك في جلسة نقاش رفيعة المستوى حول تنفيذ أهداف العشرية الأممية للطاقة المستدامة روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة رسميا.. ناغلسمان يمدد عقده مع ألمانيا جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر زيدان يضع شرطا واحدا لتدريب بايرن ميونخ السعودية تعلق على تداعيات الفيتو الأمريكي بشأن عضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة مسؤول إيراني: لا نخطط لرد فوري على الهجوم على أراضينا عطاف يعقد لقاءين ثنائيين مع نظيره البرازيلي، السيد ماورو فييرا، وكذا مع نظيره الأردني، السيد أيمن ال... اختتام فعاليات الطبعة الثالثة للندوة العربية الدولية للتضامن مع الشعب الصحراوي الحصيلة العملياتية للجيش الوطني الشعبي في الفترة من 10 إلى 17 أفريل 2024 ممثل فلسطين أمام مجلس الأمن : منح العضوية الكاملة في الأمم المتحدة من شأنه "رفع جزء من الظلم التاريخ... الانتهاء من إعداد مشروع صندوق دعم الصحافة السيد الفريق أول، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، يستقبل رئيس اللجنة العسكرية لمنظمة حلف شمال الأطل... المحطة الثانية في زيارة وزير الاتصال لولاية وهران: محطة الارسال لمؤسسة البث الاذاعي والتلفزي بجبل قه... عطاف يشدد على ضرورة منح العضوية الكاملة لدولة فلسطين وزير الاتصال البروفيسور محمد لعقاب يتفقد مختلف أقسام ومصالح شركة الطباعة للغرب عطاف: استهداف الاحتلال الصهيوني وكالة الاونروا يستدعي موقفا دوليا جريئا لحمايتها وتسهيل استمراريتها الجزائر تقدم مساهمة مالية استثنائية للاونروا بقيمة 15 مليون دولار (عطاف)
مجتمع

الولايات المتحدة قد تسلم بغداد مواطنا من أصل عراقي متهما بجرائم قتل

أكد المدعي العام الأمريكي تود أليسون الذي حاول تسليم المواطن الأمريكي يوسف أحمد النوري للعراق لمواجهة تهم قتل ضابطي شرطة عراقيين عام 2006، أن هناك تناقضات في إفادات الشهود.

وقال إن “الوثائق التي قدمتها الحكومة العراقية في طلب التسليم تثبت سببا محتملا لدعم تهمتي القتل الموجهة ضد علي يوسف أحمد النوري (42 عاما)، وهو مواطن عراقي قدم إلى الولايات المتحدة كلاجئ في عام 2009 وأصبح مواطنا أمريكيا في عام 2015”.

والنوري متهم بالمشاركة في الهجومين على شوارع الفلوجة كزعيم لجماعة “القاعدة”، فيما نفى المشتبه به تورطه في عمليات القتل وانتمائه إلى جماعة إرهابية.

وقالت جامي جونسون محامية أحمد، إن “بعض الأشخاص الذين قدموا للمحققين معلومات لم يشهدوا إطلاق النار وعلموا عنها بشكل مباشر، وأن رجلا محتجزا لدى الشرطة العراقية زعم أنه عضو في الجماعة الإرهابية أخبر المحققين ذات مرة أن أحمد أخذ بندقية ضابط خلال إحدى عمليات القتل، بينما قال في مرة أخرى أن شخصا آخر هرب بالسلاح”.

وأضافت: “أحمد لن يحصل على محاكمة عادلة وسط الفساد في نظام العدالة الجنائية العراقي، ومن المرجح أن يواجه الإعدام، إذا ما أجبر على العودة إلى بلده الأصلي”.

وتساءلت محامي الدفاع عن سبب استغراق السلطات العراقية أكثر من عقد لاتهام موكلها رسميا، منتقدة روايات القتل من المخبرين الذين “كان لديهم كل شيء يكسبونه من خلال تسليم إدارة ترامب” لاجئا إرهابيا مفترضا في عام الانتخابات”.

من جهتهم، شكك ممثلو الادعاء في مصداقية أحمد، قائلين إنه “قدم تفسيرات متضاربة حول كيفية إصابته بأعيرة نارية أثناء وجوده في العراق”.

وأضافوا، أن “انتقاد نظام العدالة الجنائية العراقي وما قد يواجهه النوري إذا أعيد إلى العراق لا يؤثر على إمكانية تسليمه”.

وسيحدد قاضي الصلح الأمريكي مايكل موريسي الذي من المتوقع أن يحكم لاحقا، ما إذا كان هناك سبب محتمل لدعم كل تهمة، وإذا كان الأمر كذلك، سيصادق على طلب التسليم.

وفي النهاية، قرار إرسال النوري إلى العراق يعود لمكتب وزير الخارجية الأمريكي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

2 × 2 =

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى