آخر الأخبار
عطاف يتحادث مع نظيره الإيراني، السيد حسين أمير عبد اللهيان عطاف يجري لقاءً ثنائياً مع نظيره السيراليوني، السيد موسى تيموثي كابا عطاف يشارك في جلسة نقاش رفيعة المستوى حول تنفيذ أهداف العشرية الأممية للطاقة المستدامة روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة رسميا.. ناغلسمان يمدد عقده مع ألمانيا جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر زيدان يضع شرطا واحدا لتدريب بايرن ميونخ السعودية تعلق على تداعيات الفيتو الأمريكي بشأن عضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة مسؤول إيراني: لا نخطط لرد فوري على الهجوم على أراضينا عطاف يعقد لقاءين ثنائيين مع نظيره البرازيلي، السيد ماورو فييرا، وكذا مع نظيره الأردني، السيد أيمن ال... اختتام فعاليات الطبعة الثالثة للندوة العربية الدولية للتضامن مع الشعب الصحراوي الحصيلة العملياتية للجيش الوطني الشعبي في الفترة من 10 إلى 17 أفريل 2024 ممثل فلسطين أمام مجلس الأمن : منح العضوية الكاملة في الأمم المتحدة من شأنه "رفع جزء من الظلم التاريخ... الانتهاء من إعداد مشروع صندوق دعم الصحافة السيد الفريق أول، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، يستقبل رئيس اللجنة العسكرية لمنظمة حلف شمال الأطل... المحطة الثانية في زيارة وزير الاتصال لولاية وهران: محطة الارسال لمؤسسة البث الاذاعي والتلفزي بجبل قه... عطاف يشدد على ضرورة منح العضوية الكاملة لدولة فلسطين وزير الاتصال البروفيسور محمد لعقاب يتفقد مختلف أقسام ومصالح شركة الطباعة للغرب عطاف: استهداف الاحتلال الصهيوني وكالة الاونروا يستدعي موقفا دوليا جريئا لحمايتها وتسهيل استمراريتها الجزائر تقدم مساهمة مالية استثنائية للاونروا بقيمة 15 مليون دولار (عطاف)
العالم

صحفي مغربي مضرب عن الطعام: إدارة السجن رفضت نقلي إلى المشفى

قال سليمان الريسوني الصحفي المغربي المضرب عن الطعام في سجنه منذ أكثر من 100 يوم إن إدارة السجن رفضت نقله إلى المشفى، رغم تردي حالته الصحية التي أدت إلى إغمائه وسقوطه وإصابته بجروح.

وذكرت خلود مختاري زوجة الريسوني، وهو رئيس تحرير صحيفة “أخبار اليوم”، أنه تحدث لمحاميه عن تعرضه لحادثة سقوط على الأرض بعد الإغماء، وأنه كان “بين الحياة والموت”.

وأضافت عن الريسوني أنه عانى ارتفاعا حادا في درجة حرارته وأن الطبيب الرئيسي في السجن قال إن حالته وصلت إلى حد الخطر، وطلب نقله إلى المشفى، بسبب الحمى وإصابة الساق.

وأضاف الريسوني: الإدارة رفضت ذلك، “وفضلت أن تتركني أواجه الموت، دون الاهتمام بخطورة وضعي”.

ويواصل الريسوني إضرابا عن الطعام منذ 118 يوما احتجاجا على سجنه.

وحسب منظمة “منا” لحقوق الإنسان، فقد اعتقل الريسوني في 22 مايو 2020 بمنزله في الدار البيضاء دون مذكرة توقيف، وبتهمة “اعتداء جنسي” نفاها بشكل قاطع.

وجاء الاعتقال بعد أيام على تدوينة نشرها أحد أعضاء “مجتمع الميم” (المثليون والمثليات) واتهم فيها الريسوني ضمنيا، ودون أن يسميه، وكانت زوجة الريسوني تعد تقريرا عن “مجتمع الميم” في المغرب.

وتضيف المنظمة أن وسائل الإعلام المقربة من السلطات طالبت باعتقال الريسوني بعد تلك التدوينة.

وكان الريسوني، المعروف بانتقاداته الحادة للسلطات، نشر افتتاحية تحدث فيها عن الدور المتزايد للمديرية العامة للأمن الوطني والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، في انتشار “الإعلام التشهيري” ، وهو مصطلح يشير إلى مجموعة من المواقع المشهورة مرتبطة بالأجهزة الأمنية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

3 × اثنان =

زر الذهاب إلى الأعلى