آخر الأخبار
عطاف يعقد لقاءين ثنائيين مع نظيره البرازيلي، السيد ماورو فييرا، وكذا مع نظيره الأردني، السيد أيمن ال... اختتام فعاليات الطبعة الثالثة للندوة العربية الدولية للتضامن مع الشعب الصحراوي الحصيلة العملياتية للجيش الوطني الشعبي في الفترة من 10 إلى 17 أفريل 2024 ممثل فلسطين أمام مجلس الأمن : منح العضوية الكاملة في الأمم المتحدة من شأنه "رفع جزء من الظلم التاريخ... الانتهاء من إعداد مشروع صندوق دعم الصحافة السيد الفريق أول، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، يستقبل رئيس اللجنة العسكرية لمنظمة حلف شمال الأطل... المحطة الثانية في زيارة وزير الاتصال لولاية وهران: محطة الارسال لمؤسسة البث الاذاعي والتلفزي بجبل قه... عطاف يشدد على ضرورة منح العضوية الكاملة لدولة فلسطين وزير الاتصال البروفيسور محمد لعقاب يتفقد مختلف أقسام ومصالح شركة الطباعة للغرب عطاف: استهداف الاحتلال الصهيوني وكالة الاونروا يستدعي موقفا دوليا جريئا لحمايتها وتسهيل استمراريتها الجزائر تقدم مساهمة مالية استثنائية للاونروا بقيمة 15 مليون دولار (عطاف) عطاف يلتقي المفوض العام لوكالة الأونروا، السيد فيليب لازاريني عطاف يجري لقاءً ثنائيا مع المبعوث الخاص للرئيس الفلسطيني، وعضو اللجنة المركزية لمنظمة التحرير الفلسط... عطاف يجري محادثات ثنائية مع المنسق الأممي لعملية السلام في الشرق الاوسط، السيد تور وينسلاند الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، السيد لوناس مقرمان يستقبل رئيس اللجنة ... السيد مقرمان يستقبل نائبة الوزير المكلفة بالتغير المناخي بوزارة الشؤون الخارجية لجمهورية كوريا الجنو... رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني السيد عبد المجيد تبون يترأس اجتماعا ل... عطاف يستقبل المبعوث الشخصي للأمين العام إلى ليبيا، السيد عبد الله باتيلي المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية تعزي في وفاة الإعلامي محمد مرزوقي وزير الاتصال يعزي في وفاة الصحفي الرياضي محمد مرزوقي
الافتتاحية

العهدة الخامسة.. بين الصمت الرئاسي والتملق السياسي

لم يكن هناك حديث في الشارع السياسي والإعلامي على مدار الأيام القليلة الماضية، إلا عن خرجة النائب المثير للجدل وندائه للعهدة الخامسة وفي هذا الإطار ذاته قابلها صمت رئاسي. تخلله في الماضي القريب بيان تكذيب للمحامي فاروق قسنطيني، حين قال بأن الرئيس يرغب في الاستمرار..، فخرجة هذا النائب الآن لا تخدم الرئيس مثلما يقول محيطه وقد تأتي بأثر عكسي إذا ما أراد الرئيس عهدة خامسة وهذا لسبب انعدام المصداقية والوزن السياسي لأصحاب المبادرة والرئيس بوتفليقة عوّدنا منذ 1999 أنه لا يضع سرّه في أضعف مؤيديه، فهو من هذه الناحية ذكي جدا وصاحب باع طويل في السياسة وأغوارها.

كما أن البعض اعتبر خرجة النائب، بقفزة نحو المجهول وبضربة استباقية يحمل فيها على شماعة العهدة الخامسة ما قد تخبئه له الأيام،.. وبالمقابل نشهد سكوت الطبقة السياسية ودخولها في سبات عميق وكأن الرئاسيات المقبلة محسومة مسبقا  ولا تعنيها، وهذا ما فتح الباب للتأويلات والقراءات الخاطئة والصائبة.

وماخرج به جيلالي سفيان رئيس حزب الجيل الجديد ومناداته لتقديم مرشح توافقي قد يكون عبد العزيز رحابي الدبلوماسي المعروف باعتداله وحسن علاقته مع الجناحين ومع الجميع وقد يكون المرشح الذي به تقطع الطريق على بن فليس، فهل يقبل ابن سكيكدة بدور شبيه لدور الشاذلي بن جديد  في 1979 بعد وفاة بومدين ليكون وجهة لنظام يأبى الاندثار..، نظام موجود منذ الاستقلال يغير واجهته عند الضرورة..

فربما خرجة النائب المثير للجدل وخرجة جيلالي سفيان يعطيان الانطباع بأنهما مهرّجان للسياسة السياسوية ولكن هناك غالبا حسابات وخطط وراء هذه المبادرات (التنسيقية) وخرجة (المرشح التوافقي)، فإن الدلائل توحي أن الرئيس لم يفصل بعد في قرار الاستمرار في الحكم لأنه يعرف جيدا إن قرار الاستمرار تتحكم فيه عدة عوامل داخلية وخارجية وقراره سواء بالاستمرار أو عدمه لا يتخذ في الصالونات ولا في المقاهي ولنا في العهدات الأربعة عبرة يا أولي الألباب.

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

2 × خمسة =

زر الذهاب إلى الأعلى