آخر الأخبار
مباركية عبد الكريم .. عملاق الصناعة الإلكترونية بالجزائر وزير الاتصال ينهي مهام كل من المدير الجهوي لوحدة قسنطينة فرع البريد السريع السيد بن طاية محمد الأمين... انعقاد الدورة الثانية للمشاورات السياسية الجزائرية-الجنوب افريقية عطاف يستقبل المدير العام للمنظمة الدولية للعمل السيد جيلبرت هونجبو الفيدرالية الصحراوية للرياضة تُدين و تستنكر وزير الاتصال البروفيسور محمد لعقاب يشرع في زيارة عمل وتفقد لولاية قسنطينة وزارة الاتصال: تنصيب السيدة ليلى زرقيط مديرة عامة بالنيابة لجريدة الجمهورية وزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي يتحادث مع المدير العام لمنظمة العمل الدولية رئيس الجمهورية يؤكد على مواصلة الدولة تمويل المؤسسات الناشئة مع إشراك القطاع الخاص رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة إقحام مؤسسات وطنية في تجسيد مشروع المدينة الإعلامية الجديدة مجلس الوزراء: رئيس الجمهورية يأمر الحكومة بتعميق دراسة القانون الأساسي للأسلاك الطبية وشبه الطبية رئيس الجمهورية يأمر بإعادة دراسة مشروع قانون الحالة المدنية بيان مجلس الوزراء ميسي يقود إنتر ميامي للفوز على ناشفيل احتفال تحول إلى كابوس.. حادث طعن جماعي على متن قارب في نيويورك مجلس النواب الأمريكي يقر تشريعا لحظر TikTok أردوغان يبحث مع هنية في اسطنبول الأوضاع في غزة الموافقة على اعتماد سفير الجزائر الجديد لدى جمهورية قبرص بعيدا عن الزلازل.. العالم الهولندي الشهير يحذر من بيل غيتس عباس: سنعيد النظر في العلاقات الثنائية مع الولايات المتحدة
سلايدر

“منطقتنا تجتاز مرحلة دقيقة تستهدف أمنها واستقرارها”

أكد، الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، في برقية بعث بها، اليوم الأربعاء، إلى نظيره التونسي، الباجي قايد السبسي، بمناسبة الذكرى الـ60 لأحداث ساقية سيدي يوسف، “إن منطقتنا تجتاز مرحلة دقيقة في خضم مخاض عسير وتحديات ومخاطر جسيمة تستهدف أمنها واستقرارها، تستوجب منا، اليوم أكثر من أي وقت مضى، تضافر جهودنا وإمكانياتنا وقدراتنا لمجابهتها والتصدي لها”.

 

واستهلت، برقية بوتفليقة، بــ “بمناسبة حلول الذكرى الستين لأحداث ساقية سيدي يوسف الخالدة، أجدد الإعراب لفخامتكم، باسم الجزائر شعبا وحكومة وأصالة عن نفسي، عن امتناننا وعرفاننا للشعب التونسي الشقيق على ما قدمه من تأييد ومؤازرة لثورتنا المجيدة “.

 

وأضاف:”إن ما شهدته ساقية سيدي يوسف في الثامن فبراير من سنة ثمانية وخمسين وتسعمائة وألف إنما يشكل واحدة من أروع الملاحم البطولية  للشعبين الجزائري والتونسي، اللذين امتزجت دماؤهما الطاهرة لتجسد أبهى صور التآخي والتآزر دفاعا عن مبادئ الحرية والاستقلال ورفض همجية الاستعمار وعنجهيته الظالمة”.

 

“إن تلك الأحداث الأليمة ستبقى، على الدوام ، ذكرى خالدة نستحضر من خلالها  تضحيات شهدائنا الأبرار، ومصدر إلهام لنا في توطيد  الروابط التاريخية والحضارية التي تجمع شعبينا الشقيقين وتكثيف العمل معا للارتقاء بعلاقات الأخوة والتضامن والتعاون القائمة بين بلدينا، في جميع  المجالات، إلى أعلى المراتب وبلوغ الشراكة الإستراتيجية المنشودة بما يخدم  مصلحة شعبينا وشعوب المنطقة كافة”.

 

وختم، الرئيس بوتفليقة، رسالته بالقول:”هذا، ولا يفوتني أن أنتهز هذه الفرصة لأرجو من الله عز وجل أن يهبكم موفور الصحة والهناء ويحقق للشعب التونسي الشقيق، تحت  قيادتكم الرشيدة، المزيد من التطور والتقدم والازدهار في كنف الأمن والاستقرار”.

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ثمانية − 5 =

زر الذهاب إلى الأعلى