آخر الأخبار
زاخاروفا: الاتحاد الأوروبي يعترف بتقويض العقوبات ضد روسيا للأمن الغذائي العالمي بيلينغهام يأسر قلوب الجماهير بلفتة رائعة اتصالات منتظمة لوضع استراتيجية للفوز.. أوباما يتدخل لمساعدة بايدن على هزيمة ترامب مرة أخرى النيجر.. الولايات المتحدة تقدم مشروعا حول انسحاب قواتها من البلاد تعذيب وترهيب وتمييز..الأمم المتحدة تكيل سلسلة من الاتهامات لأوكرانيا ممثل أمريكي شهير يزور ضحايا هجوم "كروكوس" الإرهابي في مجمع بيروغوف الطبي عطاف يتلقى اتصالا هاتفيا من الممثلة الخاصة للإتحاد الأوروبي لمنطقة الساحل الرئيس السنغالي يدخل القصر بزوجتين.. فلمن يذهب لقب السيدة الأولى؟ محامي أسانج: من الصعب على واشنطن أن تلتزم بالضمانات التي طلبتها لندن الجزائر دبلوماتيك يشيد بحسن التنظيم و الاستقبال خلال الندوة الصحفية لوزير الخارجية وزير الخارجية أحمد عطاف: قرار وقف إطلاق النار في غزة دائم وعدم الرضوخ لقرارات مجلس الأمن عليه عقوبات ترقب سقوط أمطار رعدية على عدة ولايات من الوطن بداية من اليوم الثلاثاء وزارة الخارجية: ندوة صحفية حول أهم قرارات مجلس الأمن مجلس الأمن الدولي وافق على قرار "طال إنتظاره" بشأن قطاع غزة العدوان الصهيوني على غزة: الجزائر تتطلع لإلتزام جميع الأطراف بالقرار الذي تبناه مجلس الأمن عطاف يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره الأمريكي مجلس الأمن الدولي يتبنى قرارا بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة انطلاق فعاليات جائزة القصيدة المحمدية في مدح خير البرية رئيس الجمهورية يثمن الأداء المشرف للبعثة الدبلوماسية الجزائرية بالأمم المتحدة بيان مجلس الوزراء
الافتتاحية

انجازات رجل ومكاسب دولة..

السيد الطيب لوح أو الطيب الوطني، مثلما يحلو للمواطنين مناداته بسبب إخلاصه للوطن، رجل كسب محبة الناس واحترامهم بتفانيه في العمل ومصداقيته السياسية، التي جعلته يفوز بالانتخابات التشريعية بالأغلبية الساحقة، في ولاية تلمسان، لأربع عهدات متتالية رغم كيد الإدارة والكواليس.

انتصارات حققها بفضل حب الناس، ونزاهته المعروف بها..، رجل أحدث ثورة لا زال صيتها إلى غاية اليوم وما بطاقة الشفاء والعصرنة في قطاع العمل والضمان الاجتماعي إلا دليل على إستراتيجية الرجل.

اليوم لا حديث في الصحافة الوطنية والدولية سوى عن الثورة الثانية، التي قام بها الرجل في وزارة العدل بعد وزارة العمل، عصرنة قطاع العدالة أصبح نموذجا لا تضاهيه سوى الدولة المتقدمة وأصبحت خبرة الرجل وعبقريته مطلبا للعديد من الدول الصديقة والشقيقة، التي تريد استنساخ ما قام به وزير العدل حافظ الأختام في الجزائر، على غرار السوار الالكتروني، شهادة السوابق العدلية لمخالفات المرور، وشهادة السوابق العدلية للشركات الاقتصادية وشهادة السوابق العدلية وكشوفات الكحول والمخدرات وغيرها من الإصلاحات، التي صفّق لها المواطن قبل مديح النواب، جعلت الجزائر في مصاف الكبار وفي مستوى الدول المتقدمة في هذا المجال الحساس..

الرجل كسب محبة وثقة الناس بعدله وخطابه المقنع الخالي من الشعبوية والسياسوية، خطاب جعل نواب البرلمان وكان على رؤوسهم الطير، ولذلك ومهما قلنا في الرجل لا نعطيه حقه، رجل جعل انجازاته وفق برنامج رئيس الجمهورية مكاسب دولة، لأن الرئيس جعل من إصلاح العدالة أولوية أولوياته، إصلاحات فشل فيها سابقيه فكان السيد لوح الرجل المناسب للمكان المناسب فعمل في صمت ونجح في صمت.

وما قاله عنه الدبلوماسي الكبير، الأخضر الإبراهيمي ورئيس المخابرات الفرنسية سوى شهادة الكبار في الكبير بعمله وإخلاصه لوطنه ولرئيس كانت له النظرة البعيدة في اختياره، فلم يخيبه، رجل فكك قضية رهبان تيبحيرين بذكائه وحكمته ووقف الند للند مع القضاء الفرنسي فكسب احترام الجميع وصنع الاستثناء في زمن القحط السياسي، الذي تعرفه الساحة السياسية، فأصبح مادة إعلامية داخل وخارج الوطن بفضل إصلاحاته التي أصبحت مكسبا للوطن والمواطن وجعلتنا نؤمن فعلا بأن الأمل موجود وبأن المستحيل ليس جزائريا، وبان هذا الرجل عالي الهمة والمهمة.     

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ثلاثة × 1 =

زر الذهاب إلى الأعلى