آخر الأخبار
اختتام فعاليات الطبعة الثالثة للندوة العربية الدولية للتضامن مع الشعب الصحراوي الحصيلة العملياتية للجيش الوطني الشعبي في الفترة من 10 إلى 17 أفريل 2024 ممثل فلسطين أمام مجلس الأمن : منح العضوية الكاملة في الأمم المتحدة من شأنه "رفع جزء من الظلم التاريخ... الانتهاء من إعداد مشروع صندوق دعم الصحافة السيد الفريق أول، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، يستقبل رئيس اللجنة العسكرية لمنظمة حلف شمال الأطل... المحطة الثانية في زيارة وزير الاتصال لولاية وهران: محطة الارسال لمؤسسة البث الاذاعي والتلفزي بجبل قه... عطاف يشدد على ضرورة منح العضوية الكاملة لدولة فلسطين وزير الاتصال البروفيسور محمد لعقاب يتفقد مختلف أقسام ومصالح شركة الطباعة للغرب عطاف: استهداف الاحتلال الصهيوني وكالة الاونروا يستدعي موقفا دوليا جريئا لحمايتها وتسهيل استمراريتها الجزائر تقدم مساهمة مالية استثنائية للاونروا بقيمة 15 مليون دولار (عطاف) عطاف يلتقي المفوض العام لوكالة الأونروا، السيد فيليب لازاريني عطاف يجري لقاءً ثنائيا مع المبعوث الخاص للرئيس الفلسطيني، وعضو اللجنة المركزية لمنظمة التحرير الفلسط... عطاف يجري محادثات ثنائية مع المنسق الأممي لعملية السلام في الشرق الاوسط، السيد تور وينسلاند الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، السيد لوناس مقرمان يستقبل رئيس اللجنة ... السيد مقرمان يستقبل نائبة الوزير المكلفة بالتغير المناخي بوزارة الشؤون الخارجية لجمهورية كوريا الجنو... رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني السيد عبد المجيد تبون يترأس اجتماعا ل... عطاف يستقبل المبعوث الشخصي للأمين العام إلى ليبيا، السيد عبد الله باتيلي المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية تعزي في وفاة الإعلامي محمد مرزوقي وزير الاتصال يعزي في وفاة الصحفي الرياضي محمد مرزوقي الجزائر تضع باللون الأزرق مشروع قرار طلب عضوية فلسطين بالأمم المتحدة
العالمسلايدر

كيف تسببت عمليات نقل دم ملوث في “وفاة نحو 1820 شخصا” في بريطانيا؟

كشف تقرير صادر في بريطانيا أن ما يقدّر بنحو 1820 شخصا قد توفّوا بعد نقل دم ملوث لهم بين عامي 1970 و1991.

وبحسب باحثين، يرجح أن 26800 شخص – وربما أكثر – أصيبوا بالتهاب الكبد سي بعد عمليات نقل دم لهم.

ونشرت هذه النتائج بعد تحقيق عام في الفضيحة.

ووافقت الحكومة البريطانية الشهر الماضي على دفع تعويضات للضحايا.
وفي ما وصف بأسوأ كارثة علاجية في تاريخ هيئة الخدمات الصحية الوطنية، أُعطيت مجموعة حقنات بصورة منتظمة لعلاج اضطراب تخثر الدم “الهيموفيليا” في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي.

وأصيب ما لا يقل عن 3,650 مريضا في تلك المجموعة بفيروس نقص المناعة المكتسب أو التهاب الكبد الوبائي سي أو كليهما. ويعتقد أن أكثر من 1500 شخص لقوا حتفهم نتيجة لذلك.

وتعرضت مجموعة ثانية لالتهاب الكبد الوبائي سي من خلال نقل الدم المتبرع به في عملية جراحية أو عند الولادة.

ويؤثر التهاب الكبد سي في المقام الأول على الكبد، وإذا ترك من دون علاج، يمكن أن يؤدي إلى تليف الكبد أو السرطان وقد يتطلب عملية زرع كبد كاملة.

ويعرف أحيانا باسم “القاتل الصامت” لأن معظم الأشخاص المصابين بالمرض لا يدركون أنهم مصابون حتى تتطور الأعراض بعد عقود.

وتوفيت مؤسسة سلسلة متاجر “بودي شوب” في بريطانيا أنيتا روديك في عام 2007 بسبب نزيف في الدماغ – وهو أحد المضاعفات النادرة لالتهاب الكبد الوبائي سي الذي قالت إنها أصيبت به بعدما نقل إليها دم ملوث أثناء ولادة ابنتها في عام 1971.

وبسبب الفترة الطويلة بين العدوى والأعراض، من الصعب معرفة عدد الأشخاص الذين أصيبوا من خلال نقل الدم في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي.

وقدرت عملية محاكاة في إطار التحقيق العام أن ما بين 21,300 و 38,800 شخص أصيبوا بالعدوى بعد نقل الدم لهم بين عامي 1970 و1991.

وحسب الدراسة، التي أجرتها مجموعة من عشرة أكاديميين، بتكليف من المسؤولين عن التحقيق العام، فإن 1820 من هؤلاء ماتوا نتيجة لذلك، على الرغم من أن العدد قد يصل إلى 3320.

واستندت النتائج إلى معدل الإصابة بالتهاب الكبد الوبائي سي بين السكان، وعدد حالات التبرع بالدم التي أجريت خلال ذلك الوقت، ومعدل البقاء على قيد الحياة للمرض وعوامل أخرى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تسعة + أربعة =

زر الذهاب إلى الأعلى