استعادت مصر تابوتا فرعونيا مسروقا كان معروضا في أحد المتاحف الأمريكية.
ويعود تاريخ التابوت إلى فترة الأسر الفرعونية الأخيرة، التي امتد حكمها لمصر من 664 إلى 332 قبل الميلاد، وهو لكاهن يدعى “عنخ إن ماعت”.
وسُرق التابوت من قرية أبوصير المصرية، من قبل شبكة دولية لتهريب الآثار، هربته إلى الولايات المتحدة في 2008، عن طريق ألمانيا.
وفي عام 2013، أعاره أحد هواة جمع الآثار لمتحف هيوستن لعلوم الطبيعة.