آخر الأخبار
عطاف يتحادث مع نظيره الإيراني، السيد حسين أمير عبد اللهيان عطاف يجري لقاءً ثنائياً مع نظيره السيراليوني، السيد موسى تيموثي كابا عطاف يشارك في جلسة نقاش رفيعة المستوى حول تنفيذ أهداف العشرية الأممية للطاقة المستدامة روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة رسميا.. ناغلسمان يمدد عقده مع ألمانيا جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر زيدان يضع شرطا واحدا لتدريب بايرن ميونخ السعودية تعلق على تداعيات الفيتو الأمريكي بشأن عضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة مسؤول إيراني: لا نخطط لرد فوري على الهجوم على أراضينا عطاف يعقد لقاءين ثنائيين مع نظيره البرازيلي، السيد ماورو فييرا، وكذا مع نظيره الأردني، السيد أيمن ال... اختتام فعاليات الطبعة الثالثة للندوة العربية الدولية للتضامن مع الشعب الصحراوي الحصيلة العملياتية للجيش الوطني الشعبي في الفترة من 10 إلى 17 أفريل 2024 ممثل فلسطين أمام مجلس الأمن : منح العضوية الكاملة في الأمم المتحدة من شأنه "رفع جزء من الظلم التاريخ... الانتهاء من إعداد مشروع صندوق دعم الصحافة السيد الفريق أول، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، يستقبل رئيس اللجنة العسكرية لمنظمة حلف شمال الأطل... المحطة الثانية في زيارة وزير الاتصال لولاية وهران: محطة الارسال لمؤسسة البث الاذاعي والتلفزي بجبل قه... عطاف يشدد على ضرورة منح العضوية الكاملة لدولة فلسطين وزير الاتصال البروفيسور محمد لعقاب يتفقد مختلف أقسام ومصالح شركة الطباعة للغرب عطاف: استهداف الاحتلال الصهيوني وكالة الاونروا يستدعي موقفا دوليا جريئا لحمايتها وتسهيل استمراريتها الجزائر تقدم مساهمة مالية استثنائية للاونروا بقيمة 15 مليون دولار (عطاف)
الافتتاحية

ولد قدور والمصفاة اللغز؟!

ولد قدور مسؤول سوناطراك بشرائه لمصفاة تكرير البترول بجزيرة صقلية يكون قد ضرب عصفورين بـ 800 مليون دولار من أموال الشعب الجزائري.

 

أولا: إنقاذ “شركة إيكسون موبيل” الأمريكية من ورطة المصفاة الخردة التي يفوق عمرها 70 سنة مقابل مبلغ خيالي لا يليق حتى بمصفاة جديدة.

 

ثانيا: إنقاذ عمال صقلية من سندان البطالة ومطرقة المافيا المحلية وبهذا يكون السجين السابق ولد قدور قد قدم خدمة لإيطاليا المتهم فيها عرابه شكيب خليل.

 

لعل وعسى الرأي العام الإيطالي يشكر له جميله الذي أنار موجة تنديد واستنكار محلية ودولية وحالة استغراب من هذه الصفقة الفاشلة والتي تدخل في خانة تبديد المال العام والمجاملات الدولية على حساب المصالح العليا للوطن، لأن مبلغ 800 مليون دولار في عز الأزمة الاقتصادية العالمية يعتبر مبلغ خيالي مقابل خردة في مكان غير آمن ويعتبر بؤرة من بؤر التوتر لا يستثمر فيه حتى الإيطاليون أنفسهم الذين يفضلون الشمال على الجنوب الإيطالي المحفوف بالمخاطر.   

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

خمسة عشر + خمسة =

زر الذهاب إلى الأعلى