آخر الأخبار
عطاف يتحادث مع نظيره الإيراني، السيد حسين أمير عبد اللهيان عطاف يجري لقاءً ثنائياً مع نظيره السيراليوني، السيد موسى تيموثي كابا عطاف يشارك في جلسة نقاش رفيعة المستوى حول تنفيذ أهداف العشرية الأممية للطاقة المستدامة روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة رسميا.. ناغلسمان يمدد عقده مع ألمانيا جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر زيدان يضع شرطا واحدا لتدريب بايرن ميونخ السعودية تعلق على تداعيات الفيتو الأمريكي بشأن عضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة مسؤول إيراني: لا نخطط لرد فوري على الهجوم على أراضينا عطاف يعقد لقاءين ثنائيين مع نظيره البرازيلي، السيد ماورو فييرا، وكذا مع نظيره الأردني، السيد أيمن ال... اختتام فعاليات الطبعة الثالثة للندوة العربية الدولية للتضامن مع الشعب الصحراوي الحصيلة العملياتية للجيش الوطني الشعبي في الفترة من 10 إلى 17 أفريل 2024 ممثل فلسطين أمام مجلس الأمن : منح العضوية الكاملة في الأمم المتحدة من شأنه "رفع جزء من الظلم التاريخ... الانتهاء من إعداد مشروع صندوق دعم الصحافة السيد الفريق أول، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، يستقبل رئيس اللجنة العسكرية لمنظمة حلف شمال الأطل... المحطة الثانية في زيارة وزير الاتصال لولاية وهران: محطة الارسال لمؤسسة البث الاذاعي والتلفزي بجبل قه... عطاف يشدد على ضرورة منح العضوية الكاملة لدولة فلسطين وزير الاتصال البروفيسور محمد لعقاب يتفقد مختلف أقسام ومصالح شركة الطباعة للغرب عطاف: استهداف الاحتلال الصهيوني وكالة الاونروا يستدعي موقفا دوليا جريئا لحمايتها وتسهيل استمراريتها الجزائر تقدم مساهمة مالية استثنائية للاونروا بقيمة 15 مليون دولار (عطاف)
رواق الصحافةسلايدر

اللغويون وخبراء الذكاء الاصطناعي يحددون مواصفات اللغة التي تميّز الأخبار المزيفة

أطلق العديد من المعاجم والمؤسسات اللغوية على مصطلح “الأخبار الكاذبة” كلمة عام 2017.

ومع تطور وسائل التواصل الاجتماعي، استوضح الكثير منا أنه إذا كان هناك شيء يبدو جيدا أو سيئا لدرجة يصعب تصديقها، فغالبا ما يكون كذبا أو تحريفا. ولكن ماذا عن اللغة نفسها؟ – هل يمكن أن تعطي فكرة عن مدى صحة النص الذي نقرأه؟

يعمل اللغويون في جامعة أوسلو النرويجية مع خبراء الذكاء الاصطناعي على فضح لغة الأخبار المزيّفة التي يسمونها Fakespeak.

وقالت مديرة المشروع، سيلجي سوزان ألفيستاد، إن “هدفنا هو تحسين أدوات التحقق من الحقائق الموجودة”.

ففي عام 2003، أدين الصحافي في “نيويورك تايمز” جيسون بلير بتهمة اختلاق عدد من المقالات الإخبارية. جمع العلماء تلك النصوص المزيّفة وقارنوها بمجموعة مختارة من القصص الإخبارية الحقيقية التي كتبها بلير. فتبيّن أن النصوص كانت مختلفة من حيث أسلوب صياغتها.

وعثر الباحثون عن العديد من الاختلافات اللغوية الكبيرة ، وبينها:

– كان للنصوص الزائفة أسلوب غير رسمي أكثر، بينما احتوت النصوص الصادقة على كثافة أكبر من المعلومات.

– في النصوص الصادقة لوحظ الاستخدام المتكرر للأسماء والكلمات التي تحل محل الأسماء. وكانت الكلمات أطول في المتوسط.

– لوحظت في النصوص المزيّفة كثرة استخدام الأفعال، خاصة في زمن المضارع. بالإضافة إلى ذلك، كانت الضمائر والصفات والكلمات والتدخلات الملوّنة عاطفيا أكثر شيوعا.

وقالت، سيلجي سوزان ألفيستاد، “إنه (أي الصحفي) استخدم أيضا استعارات أقل في مقالاته الإخبارية المزيّفة مما كان عليه عندما كتب الحقيقة”.

بالإضافة إلى ذلك، من المثير للاهتمام أن بلير غالبا ما يستخدم عناصر لغوية تصف أو تحاول إثارة المشاعر الإيجابية، وهو أمر غير معتاد بالنسبة للأخبار المزيّفة، التي عادة ما تكون عرضة للتخويف.

وقالت الباحثة إن ذلك يمكن أن يكون مرتبطا بالموضوع. والعديد من نصوص بلير قصص مزيّفة عن الجنود الأمريكيين الأبطال أثناء حرب العراق حيث حاول الصحافي تقديم حرب العراق الأميركية في صورة إيجابية”.

ومع ذلك، فإن طول نصوص جيسون بلير 80 صفحة فقط ، ويفضل خبراء الذكاء الاصطناعي العمل مع مجموعات بيانات أكبر بكثير. لذلك، تمت إضافة مجموعة من النصوص من قبل مؤلفين مختلفين من خدمات التحقق.

ويعمل الباحثون الآن على تحديد معايير الأخبار المزيّفة بلغات أخرى. وإنهم متأكدون من أن ذلك سيكون دفعة قوية لمكافحة الأخبار المزيّفة على الإنترنت.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

سبعة عشر − أربعة =

زر الذهاب إلى الأعلى