آخر الأخبار
البرازيل تهزم نيجيريا وتبلغ دور الـ16 لمونديال الشباب الدوري الألماني ينتهي بسيناريو "مجنون" ومفاجآت كبرى حان موعد الحصاد.. الجوائز تنهال على "المدمر" هالاند إنتر ميلان يهزم أتلانتا ويحجز مقعدا له في دوري الأبطال رونالدو يفوز بجائزة الهدف الذي سجد من أجله بعد إطلاقه نداء استغاثة.. فقدان أثر زورق في البحر المتوسط يقل 500 مهاجر بينهم حوامل وأطفال "دير شبيغل": التحقيق حول التخريب في "نورد ستريم" يشير إلى تورط أوكرانيا الخارجية الأردنية تدين الاعتداء على منزل سفيرها بالخرطوم مصر تنتج سلالة جديدة من الدواجن لأول مرة في تاريخها.. وإليكم التفاصيل بعد التغريدة "الحزينة".. هل يرحل محمد صلاح عن ليفربول؟ فتح تحقيق في اختراق أمن موكب المستشار الألماني وزير خارجية الصومال: القمة الروسية - الإفريقية فرصة لتعزيز التعاون مع موسكو اختفاء أكثر من 300 طفل من مراكز المهاجرين في هولندا منذ عام 2022 الخارجية الصينية: التدريبات الأمريكية الكورية الجنوبية تقوض السلام الإقليمي المبعوث الصيني يدعو لوقف إطلاق النار والحفاظ على الأراضي الروسية الجديدة بكين تحث أوروبا على اتخاذ الصين بديلا اقتصاديا عن الولايات المتحدة بوتين: ناقشت مع لافروف تفعيل نظام الإعفاء من التأشيرة للعديد من الدول والفئات تدمير منظومة "باتريوت" بواسطة صاروخ "كينجال" يكشف مواطن الضعف الأميركية وزير العدل حافظ الأختام يقوم بزيارة عمل وتفقد إلى ولاية باتنة مدفيديف: حان الوقت الآن لنوضح كيف ستختفي أوكرانيا
اقتصادسلايدر

مؤسسة الأنشطة البترولية في تونس توضح حقيقة اكتشاف بحيرتين من النفط والغاز في ليبيا وتونس

أوضح مستشار المؤسسة التونسية للأنشطة البترولية الحبيب الطرودي، حقيقة ما يشاع عن اكتشاف بحيرتين من النفط والغاز في تونس وليبيا.

وأكد الحبيب الطرودي أن الدراسة التي راجت مؤخرا عن هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية والتي تحدثت عن اكتشاف بحيرتين كبيرتين من النفط والغاز تقع على مساحات شاسعة من الشواطئ التونسية والليبية، هي دراسة قديمة تعود الى ما قبل سنة 2010.

وأفاد الطرودي بأن هذه الدراسة سطحية وبسيطة لا يمكن التعويل عليها، مشيرا إلى أنها قدمت أرقاما حول مخزونات الطاقة الأحفورية استنادا إلى معطيات جيولوجية اعتبرها غير كافية بمفردها لإعطاء فكرة دقيقة عن حجم ووجود مكامن قابلة لتخزين النفط.

وصرح بأن الدراسة الأمريكية تجاهلت المسح الزلزالي وتقييمه الذي اعتبره الآلية الوحيدة التي تمكن من معرفة وجود مكامن طاقة وحجمها.

وأكد أن الأحواض التي تحدثت عنها الدراسة الأمريكية معروفة لدى السلطات التونسية على غرار حوض سرت الذي يمتد من ليبيا إلى خليج قابس والساحل التونسي وخليج الحمامات وجهة الوطن القبلي، غير أنه لا وجود لمكامن خازنة للنفط وقع اكتشافها بعد اكتشاف المكامن الكبيرة منذ 1970 كحقل عشتروت وحقل اميلكار وحقل سرسينا وحقل سيدي الكيلاني.

وبين الطرودي أنه منذ 10 سنوات لم تقع اكتشافات نفطية رغم حفر العديد من الآبار، معتبرا أن مخاطر الاستكشاف في تونس مرتفعة جدا.

وأشار إلى أن نسبة العثور على اكتشافات طاقية لا تتعدى 10%، مفسرا ذلك بأن السواد الأعظم من الأحواض الجيولوجية التي لم يقع فيها الاستكشاف غالبا ما تكون جيولوجيا معقدة ويتطلب الاستكشاف فيها شركات كبرى قادرة على تقييمها بشكل موضوعي وعلمي دقيق.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

خمسة × 3 =

زر الذهاب إلى الأعلى