آخر الأخبار
برشلونة يوجه طلبا هاما لميسي قبل توقيعه مع أي فريق مُـركّــب ســحــق البــذور بــبـجــايـة..سـفيتال الحـلـم الجـزائري البرازيل تهزم نيجيريا وتبلغ دور الـ16 لمونديال الشباب الدوري الألماني ينتهي بسيناريو "مجنون" ومفاجآت كبرى حان موعد الحصاد.. الجوائز تنهال على "المدمر" هالاند إنتر ميلان يهزم أتلانتا ويحجز مقعدا له في دوري الأبطال رونالدو يفوز بجائزة الهدف الذي سجد من أجله بعد إطلاقه نداء استغاثة.. فقدان أثر زورق في البحر المتوسط يقل 500 مهاجر بينهم حوامل وأطفال "دير شبيغل": التحقيق حول التخريب في "نورد ستريم" يشير إلى تورط أوكرانيا الخارجية الأردنية تدين الاعتداء على منزل سفيرها بالخرطوم مصر تنتج سلالة جديدة من الدواجن لأول مرة في تاريخها.. وإليكم التفاصيل بعد التغريدة "الحزينة".. هل يرحل محمد صلاح عن ليفربول؟ فتح تحقيق في اختراق أمن موكب المستشار الألماني وزير خارجية الصومال: القمة الروسية - الإفريقية فرصة لتعزيز التعاون مع موسكو اختفاء أكثر من 300 طفل من مراكز المهاجرين في هولندا منذ عام 2022 الخارجية الصينية: التدريبات الأمريكية الكورية الجنوبية تقوض السلام الإقليمي المبعوث الصيني يدعو لوقف إطلاق النار والحفاظ على الأراضي الروسية الجديدة بكين تحث أوروبا على اتخاذ الصين بديلا اقتصاديا عن الولايات المتحدة بوتين: ناقشت مع لافروف تفعيل نظام الإعفاء من التأشيرة للعديد من الدول والفئات تدمير منظومة "باتريوت" بواسطة صاروخ "كينجال" يكشف مواطن الضعف الأميركية
ثقافة وفن

ما سرّ الجزائريّة الشّابة التي اكتسحت مبيعات الكتب في أوروبا؟

من منصة “واتباد” لنشر الكتب وتبادلها، أطلقت الكاتبة الجزائرية الشابة سارة ريفينس ثلاثية بعنوان “الرهينة” تباعاً منذ نحو خمسة أعوام، مكتفية بتوقيعها باسم أجنبي مستعار من دون الكشف عن كنيتها العربية أو أي معلومات خاصة حول شخصها، باستثناء أنها كانت تدير صالة رياضية في الجزائر!

حين أتاحت ريفينس للقراء تحميل كتبها الصادرة باللغة الفرنسية مجاناً، لم تكن لتتخيل أنها ستصبح من أكثر الكُتّاب قراءة في أوروبا، وأنّ كبرى دور النشر الفرنسية ستتهافت على تقديم عروض لها من أجل طباعة نتاجها الأدبي على الورق.

أما شهرتها المفاجئة، فتعود أساساً إلى مواقع التواصل الاجتماعي، لا سيما “إنستغرام” و”بوك توك”، وهو نادي القراءة المتفرع من تطبيق التيك توك والمخصص لمشاركة الكتب من قبل المستخدمين وقراءة مقاطع منها وإبداء آراء حولها.

في ذلك العالم الافتراضي، حققت ريفينس شهرتها أولاً، وعُرفت بين الجميع باسم “الفتاة الضبابية”، كما لقبت نفسها، لكونها لا ترغب بالإفصاح عن أي معلومات شخصية حيالها؛ ساعدها على ذلك أنها غير معروفة ككاتبة في بلدها الأم، الجزائر. ولعل ذلك الغموض من العوامل التي أسهمت في إثارة اهتمام متابعيها وازديادهم باطراد.

في غضون وقت قصير، ظهرت ملايين المقاطع المصورة من قبل معجبيها وهم يعلقون ويحللون كل فصل من فصول ثلاثية “الرهينة”، وهي عبارة عن جزء أول، وجزء مضاف في منتصف السلسلة بعنوان “خاطئ بمثالية- 1.5″، وجزء ثان، وقد تجاوز الجزء الأول التسعة ملايين قراءة على منصة “واتباد”، فيما الجزء المضاف أو الـ1.5 حقق ثمانية ملايين قراءة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ستة + 19 =

زر الذهاب إلى الأعلى