تشتغل منضمتان حقوقيتان حاليا على تقديم شكوى أمام الهيئات الدولية ضد دولة الإمارات بسبب السجون السرية بالإمارات بالحديدة وبعدن باليمن والتي وصفها أحد النزلاء بسجن أبو غريب لما فيها من انتهاكات صارخة لحقوق الإنسان فحتى مجلس الشيوخ الأمريكي اقترح تقديم شكوى للرئيس “ترامب” للضغط على الإمارات التي أظهرت وجهها الحقيقي في هذا العدوان على اليمن.
وبحصارها لدولة قطر التي اعتبرته المنظمات الدولية انتهاكا لحقوق الإنسان، فهل تتحرك الأمم المتحدة وتفتح تحقيقا يفضي إلى ملاحقة وتقديم الجناة أمام محكمة العدل الدولية؟
