آخر الأخبار
روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة رسميا.. ناغلسمان يمدد عقده مع ألمانيا جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر زيدان يضع شرطا واحدا لتدريب بايرن ميونخ السعودية تعلق على تداعيات الفيتو الأمريكي بشأن عضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة مسؤول إيراني: لا نخطط لرد فوري على الهجوم على أراضينا عطاف يعقد لقاءين ثنائيين مع نظيره البرازيلي، السيد ماورو فييرا، وكذا مع نظيره الأردني، السيد أيمن ال... اختتام فعاليات الطبعة الثالثة للندوة العربية الدولية للتضامن مع الشعب الصحراوي الحصيلة العملياتية للجيش الوطني الشعبي في الفترة من 10 إلى 17 أفريل 2024 ممثل فلسطين أمام مجلس الأمن : منح العضوية الكاملة في الأمم المتحدة من شأنه "رفع جزء من الظلم التاريخ... الانتهاء من إعداد مشروع صندوق دعم الصحافة السيد الفريق أول، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، يستقبل رئيس اللجنة العسكرية لمنظمة حلف شمال الأطل... المحطة الثانية في زيارة وزير الاتصال لولاية وهران: محطة الارسال لمؤسسة البث الاذاعي والتلفزي بجبل قه... عطاف يشدد على ضرورة منح العضوية الكاملة لدولة فلسطين وزير الاتصال البروفيسور محمد لعقاب يتفقد مختلف أقسام ومصالح شركة الطباعة للغرب عطاف: استهداف الاحتلال الصهيوني وكالة الاونروا يستدعي موقفا دوليا جريئا لحمايتها وتسهيل استمراريتها الجزائر تقدم مساهمة مالية استثنائية للاونروا بقيمة 15 مليون دولار (عطاف) عطاف يلتقي المفوض العام لوكالة الأونروا، السيد فيليب لازاريني عطاف يجري لقاءً ثنائيا مع المبعوث الخاص للرئيس الفلسطيني، وعضو اللجنة المركزية لمنظمة التحرير الفلسط... عطاف يجري محادثات ثنائية مع المنسق الأممي لعملية السلام في الشرق الاوسط، السيد تور وينسلاند
الافتتاحية

نقابة في المزاد السياسي!

خرجة زعيم بقايا العمال في الجزائر سيدي السعيد ومطالبة الرئيس بالاستمرارية لا تقدم ولا تؤخر لأن هذه النقابة (الاتحاد العام للعمال الجزائريين) أصبحت لا تمثل شيئا في المشهد النقابي والسياسي لسبب وحيد أن أمينها العام أفرغها من محتواها النضالي النقابي وحولها إلى لجنة مساندة فارغة لا يبحث أصحابها سوى على الثراء الفاحش و”البزنسة” على حساب العمال، والعمال يعرفون هذا جيدا وأية تعليمات من الأمين العام هي كلام ليل يمحوه النهار، فسيدي السعيد سيّس النقابة مثلما أراد الفيس المنحل تسييس العمال ولأن تهمة الفساد تطارد أباطرة النقابة فلا حل أمامهم سوى إقامة “الزردات” والرقص مع الذئاب على موائد اللئام.

فالنقابة التي دفع حياته من أجل استقلاليتها المرحوم “عبد الحق بن حمودة” لا يستطيع سيدي السعيد أن يقدم لها شيئا سوى الرقص والزردات مقابل صفقات وشركات لأقاربه سيطاردها سيف العدالة آجلا أم عاجلا فالنقابة في زمن سيدي السعيد أصبحت في قبضة “الأفسيو” وأصبحت تابعة لرجال المال وإمبراطوريات الظلام، فكم من شركة عمومية بيعت بالدينار الرمزي لبارونات المال؟ وكم من عامل سُرح ظلما وجورا في زمن هذه النقابة التي أصبحت هيكلا فارغا تدافع على مصالح أصحابها لا غير.

فإن أراد الرئيس الاستمرارية فهو لا يحتاج لدعم سيدي السعيد “لأن الغراب لا يزقزق لقدوم الربيع” ؟ !

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

واحد × 3 =

زر الذهاب إلى الأعلى