لا زال السجين السابق في قضية B.R.C الشهيرة وأحد أذرع العصابة والقوى غير الدستورية يحاول التشويش والتشهير بشرفاء سوناطراك، هذه الشركة الوطنية التي أراد هذا الكائن تدميرها تارة ب ـ B.R.Cوالخيانة العظمى وتارة بمصفاة AUGUSTA بإيطاليا أو بالأحرى “خردة” إيطاليا التي اشتراها السجين السابق بـ 850 مليون دولار ؟ !
اليوم هذا الزلم لا يفوت يوما إلا ويحرك شبكة الخونة والعملاء للتهجم على العمود الفقري للاقتصاد الوطني خدمة لأجندات خارجية لا تريد الخير للجزائر ويحدث هذا بأموال سوناطراك المنهوبة من طرف العصابة في شكل رشاوي وعمولات وأشياء أخرى فقافلة سوناطراك ماضية برجالها الشرفاء والنزهاء في التطور ولو كرهت الكلاب المسعورة لأنها شركة وطنية أممها الزعيم الراحل هواري بومدين عقدة الخونة وما أدراك ما بومدين.
ولأنها الجزائر فلتحيا الجزائر وحفظ الله الوطن وحفظ سوناطراك فـ”كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث” صدق الله العظيم.