
لا حديث في التلفزيون العمومي سوى عن ملفات المدير العام السابق الصديق الحميم للسعيد بوتفليقة والتي بدأت تخرج للعلن، خاصة فيما يتعلق ببيعه لفضاءات اشهارية بالتلفزيون لشركة صديقه إلى غاية 2023 مقابل دراهم معدودة.
كما يتداول الصحفيون ملف “دروس البلقايدية” التي كانت تصور بإمكانيات التلفزيون ويدفع ثمنها الباهض لشركة زوجة خلادي صاحبة شركة إنتاج تلفزيوني مثلما أخذت من قبل عدة مشاريع أولها “مازال واقفين” مع اوريدو وملتقى حول المياه بمرسيليا.



