
خرجت الملايين من الشعب الجزائري كعاداتها وللجمعة 22 على التوالي تطالب برحيل بقايا العصابة، و بابعاد اذناب العصابة و رموز الفساد من مناصب المسؤولية في المؤسسات الاعلامية و التشريعية، و محاسبة سراق المال العام،كما نددت بتصريحات السفير الفرنسي، واعتبرته تدخلا سافرا في الشان الداخلي.
					
				
					


