آخر الأخبار
الجزائر تحيي اليوم العالمي لمكافحة السكري الرئيس الصومالي يشيد بدور الجزائر في تعزيز السلام والعدالة والتضامن الافريقي الجزائر- السعودية: التوقيع على اتفاقية الحج للموسم المقبل وزيرالصحة يتفقد توسعة كل من وحدة الاستشفاء اليومي لطب الأورام و مصلحة طب الأعصاب بالمركز الاستشفائي ... رئيس الجمهورية يتلقى تهاني رئيسة جمهورية مالطا بمناسبة الذكرى الـ71 لاندلاع الثورة الذكرى الـ71 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة: رئيس الجمهورية يتلقى تهاني نظيره السنغافوري مجلة الجيش الوحدة الوطنية هي الركيزة الصلبة والضمانة الأكيدة للحفاظ على الوطن من هو زهران ممداني، عمدة نيويورك المسلم من أصول أفريقية؟ بعد فوزه برئاسة بلدية نيويورك.. ممداني يوجه رسالة لترامب عطاف يستقبل نظيره الأذربيجاني رئيس الجمهورية يستقبل وزير خارجية جمهورية أذربيجان عطاف يستقبل وزير الخارجية والشؤون الإفريقية للجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية وزير الصحة يشارك في مراسم إعطاء إشارة الانطلاق الرسمي للقافلة الوطنية للتحسيس بمخاطر المخدرات والمؤث... مجلس الأمن وحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون يبعث برسالة بمناسبة الذكرى الـ71 لاندلاع الثورة التحريرية المجي... جديد سيلا.. عطاف يجري مكالمة هاتفية مع نظيره الصيني السيد عطاف يجري مكالمة هاتفية مع نظيره الباكستاني مشاركة مملكة فنلندا في المعرض الدولي للكتاب بالجزائر مكافحة مرض السرطان : آيت مسعودان يؤكد حرص وزارته على توفير قاعدة بيانات وطنية دقيقة ومتكاملة
اقتصاد1

تأثير السترات الصفراء على السياحة كان إيجابيا !!

بعد خمسة أشهر ونصف من انطلاق حركة السترات الصفراء في فرنسا، اختار المتظاهرون مدينة تولوز في جنوب فرنسا لتكون مركز تظاهراتهم في هذا الفصل الثاني والعشرين من تحركهم الاحتجاجي.

ويأتي هذا الفصل بعد انتهاء النقاش الوطني الذي أطلقته الحكومة، وقبل أيام قليلة من إعلان منتظر لرئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون، حول استنتاجاته من هذا النقاش الوطني، لما يريده الفرنسيون، والإجراءات التي سيتخذها استجابة لمطالب المواطنين.

وكانت وسائل الإعلام، وخصوصا القنوات الإخبارية الخاصة، قد ركزت، منذ بداية مظاهرات السترات الصفراء، على الخسائر الاقتصادية التي تسببها حركة المظاهرات الأسبوعية، وانعكاسها السلبي على السياحة وإقبال الأجانب على زيارة فرنسا.

ولكن المعهد الوطني للإحصاءات أعلن، قبل أيام من الجولة الثانية والعشرين، أن عددا قياسيا من السياح نزل في فنادق فرنسا وغيرها من مراكز الإيواء الجماعية خلال العام 2018، وسجلت كل أماكن السكن السياحية الجماعية في فرنسا من فنادق ومجمعات سياحية وبيوت شباب ومواقع تخييم، 438.2 مليون ليلة إشغال العام الماضي أي أكثر بتسعة ملايين من العام 2017 على ما أظهرت بيانات المعهد الوطني للإحصاءات.

وشدد المعهد على تسجيل هذا المستوى القياسي بالرغم من التحركات العمالية والاجتماعية الواسعة النطاق على الصعيد الوطني لمرتين، الأولى كانت إضراب العاملين في النقل الجوي والسكك الحديد في الربع الثاني من السنة وحركة “السترات الصفراء” اعتبارا من منتصف تشرين الثاني/نوفمبر.

وكان لهذه التظاهرات العنيفة أحيانا التي تنظم كل يوم سبت، أثرا واضحا على إشغال الفنادق في كانون الأول/ديسمبر مع تراجع نسبته 1.1٪ على كامل الأراضي الفرنسية و5.3٪ في باريس على ما أظهرت بيانات ثلاث دراسات وطنية جمعها المعهد.

وسجل الرقم القياسي هذا بفضل الزوار الاجانب فقد زادت الليالي التي أمضوها في الفنادق بنسبة 5.4٪ في مقابل 0.8٪ على صعيد السياح الفرنسيين الذين لا يزالون يشكلون 62 % من زبائن الفنادق.

وقد اتت الزيادة الأكبر من السياح الإيطاليين مع زيادة 13.2٪ في عدد الليالي التي أمضوها في الفندق ومن ثم الإسبان (11 %) والألمان (9.4٪).

وفي العام 2018 استمر النزول في الفنادق في احتلال المركز الأول بين مجالات الإيواء الجماعية المتاحة في فرنسا بالرغم من المنافسة الشديدة من المساكن الفردية التي يقترحها أفراد عبر منصات الانترنت” مثل “إير بي أن بي” و “أبريتيل” على ما أفاد المعهد.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اثنا عشر + ثمانية عشر =

زر الذهاب إلى الأعلى