آخر الأخبار
بن جامع بمجلس الامن الدولي : نزع السلاح النووي "حتمية اخلاقية رئيس الحمهورية ينصب اللجنة الوطنية العليا للطعون المتعلقة بالاستثمار رسالة رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، بمناسبة الذكرى 62 لعيد النصر، هذا نصها: رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، يستقبل رئيس حركة البناء الوطني، السيد عبد القادر بن قرينة رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون يهنئ الرئيس الروسي السيد فلاديمير بوتين بمناسبة إعادة انتخابه ر... الجزائر تدين بأشد العبارات مشروع مصادرة ممتلكات سفارتها في المغرب وزير الاتصال يلتقي مدراء القنوات التلفزيونية لتقييم البرامج التلفزيونية خلال الأسبوع الأول من شهر رم... وزيرة الثقافة تشرف على تنصيب لجنة تحكيم جائزة رئيس الجمهورية للمبدعين الشباب الموسومة بجائزة "علي مع... مقتل عدة أشخاص في إطلاق نار في ولاية بنسلفانيا إعلام: "سبيس إكس" تنشئ شبكة من أقمار التجسس الصناعية للاستخبارات الأمريكية "بقلوب يعتصرها الحزن والأسى" الاتحاد الموريتاني يعلن وفاة حارس مرماه معظم الهجمات على نظام التصويت الإلكتروني عن بعد مصدرها الولايات المتحدة وبريطانيا ترامب: إذا لم يتم انتخابي فسيكون هناك حمام دم في البلاد الحزب الاشتراكي الفنزويلي: الرئيس مادورو سيخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة في يوليو شولتس يوافق على فتح تحقيق في تسريب محادثة الضباط الألمان حول ضرب القرم بصواريخ "توروس" المديرية العامة للإتصال برئاسة الجمهورية تعزي في وفاة الصحفي عبد الرحمان تيميزار وزير الاتصال البروفيسور محمد لعقاب يجتمع غدا الأحد بمدراء القنوات التلفزيونية العمومية والخاصة "واشنطن بوست": بعض قرى أوكرانيا لم يعد بها رجال أديس أبابا: أحمد عطاف يجري محادثات ثنائية مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون في شرق افريقيا بجمهورية ت... أحمد عطاف يتلقى مكالمة هاتفية من الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لغرب أفريقيا ومنطقة الساحل،...
آراء وتحاليل

مشاهد: الانتخابات الأوروبية بين الحركات الشعبوية ومستقبل الوحدة؟!

انطلقت الانتخابات الأوروبية وسط مخاوف فرنسية ألمانية من تنامي الحركات الشعبوية وسيطرتها على المشهد السياسي الأوروبي بما ينذر بزوال الاتحاد الأوروبي والعودة إلى الدول الوطنية في حالة اليمين المتطرف والحركات الشعبوية بالأغلبية.

يحدث هذا في ظل الهيمنة الصينية الأمريكية على العالم اقتصاديا وسياسيا بما أصبح يعرف اليوم بالثنائية القطبية، فاستقالة “تيريزا ماي” في بريطانيا بسبب قضية الخروج من الاتحاد الأوروبي وغيرها من الأحداث جعلت الرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون قلق جدا من مستقبل الوحدة الأوروبية، هو والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، فهما اليوم بين كماشة “بوتين وترمب”، وكذلك الكرملين متهم بإتبّاع أساليب الـK.G.B (الاستخبارات السوفييتية سابقا)، والتي كان ينتمي إليها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وما اتهامه الدائم بتدخله في مصير نتائج الانتخابات سواء في أمريكا أو أوروبا بحكم تأييده الدائم للحركات الشعبوية على حساب اليسار أو اليمين المعتدل أو الوسط.

لأن بوتين من أنصار الدولة الوطنية وحلم قيصر روسيا لزال يراوده وهذا معروف لدى الجميع وهذه الانتخابات الأوروبية في هذه الظروف قد تكون انتخابات وطنية وليست أوروبية؟!

والسؤال هل ستسمح أوروبا الموحدة بدخول اليمين المتطرف والحركات الشعبوية إلى برلمان “ستراسبورغ” ؟ !

هذا السؤال المستقبل القريب كفيل بالإجابة عليه.        

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ثلاثة عشر − 5 =

زر الذهاب إلى الأعلى