آخر الأخبار
المحطة الثانية في زيارة وزير الاتصال لولاية وهران: محطة الارسال لمؤسسة البث الاذاعي والتلفزي بجبل قه... عطاف يشدد على ضرورة منح العضوية الكاملة لدولة فلسطين وزير الاتصال البروفيسور محمد لعقاب يتفقد مختلف أقسام ومصالح شركة الطباعة للغرب عطاف: استهداف الاحتلال الصهيوني وكالة الاونروا يستدعي موقفا دوليا جريئا لحمايتها وتسهيل استمراريتها الجزائر تقدم مساهمة مالية استثنائية للاونروا بقيمة 15 مليون دولار (عطاف) عطاف يلتقي المفوض العام لوكالة الأونروا، السيد فيليب لازاريني عطاف يجري لقاءً ثنائيا مع المبعوث الخاص للرئيس الفلسطيني، وعضو اللجنة المركزية لمنظمة التحرير الفلسط... عطاف يجري محادثات ثنائية مع المنسق الأممي لعملية السلام في الشرق الاوسط، السيد تور وينسلاند الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، السيد لوناس مقرمان يستقبل رئيس اللجنة ... السيد مقرمان يستقبل نائبة الوزير المكلفة بالتغير المناخي بوزارة الشؤون الخارجية لجمهورية كوريا الجنو... رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني السيد عبد المجيد تبون يترأس اجتماعا ل... عطاف يستقبل المبعوث الشخصي للأمين العام إلى ليبيا، السيد عبد الله باتيلي المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية تعزي في وفاة الإعلامي محمد مرزوقي وزير الاتصال يعزي في وفاة الصحفي الرياضي محمد مرزوقي الجزائر تضع باللون الأزرق مشروع قرار طلب عضوية فلسطين بالأمم المتحدة مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا يستقيل من منصبه السيد عطاف يستقبل بنيويورك المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا السيد عطاف يجري بنيويورك محادثات مع المبعوث الشخصي للأمين العام إلى الصحراء الغربية دي ميستورا لوناس مقرمان الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج يستقبل السيد غوران الكسيش،... بتكليف رئيس من الجمهورية، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج أحمد عطاف يقوم بزيارة عمل إل...
آراء وتحاليل

مشاهد: الانتخابات الأوروبية بين الحركات الشعبوية ومستقبل الوحدة؟!

انطلقت الانتخابات الأوروبية وسط مخاوف فرنسية ألمانية من تنامي الحركات الشعبوية وسيطرتها على المشهد السياسي الأوروبي بما ينذر بزوال الاتحاد الأوروبي والعودة إلى الدول الوطنية في حالة اليمين المتطرف والحركات الشعبوية بالأغلبية.

يحدث هذا في ظل الهيمنة الصينية الأمريكية على العالم اقتصاديا وسياسيا بما أصبح يعرف اليوم بالثنائية القطبية، فاستقالة “تيريزا ماي” في بريطانيا بسبب قضية الخروج من الاتحاد الأوروبي وغيرها من الأحداث جعلت الرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون قلق جدا من مستقبل الوحدة الأوروبية، هو والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، فهما اليوم بين كماشة “بوتين وترمب”، وكذلك الكرملين متهم بإتبّاع أساليب الـK.G.B (الاستخبارات السوفييتية سابقا)، والتي كان ينتمي إليها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وما اتهامه الدائم بتدخله في مصير نتائج الانتخابات سواء في أمريكا أو أوروبا بحكم تأييده الدائم للحركات الشعبوية على حساب اليسار أو اليمين المعتدل أو الوسط.

لأن بوتين من أنصار الدولة الوطنية وحلم قيصر روسيا لزال يراوده وهذا معروف لدى الجميع وهذه الانتخابات الأوروبية في هذه الظروف قد تكون انتخابات وطنية وليست أوروبية؟!

والسؤال هل ستسمح أوروبا الموحدة بدخول اليمين المتطرف والحركات الشعبوية إلى برلمان “ستراسبورغ” ؟ !

هذا السؤال المستقبل القريب كفيل بالإجابة عليه.        

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

20 − ستة عشر =

زر الذهاب إلى الأعلى