آخر الأخبار
عطاف يعقد لقاءين ثنائيين مع نظيره البرازيلي، السيد ماورو فييرا، وكذا مع نظيره الأردني، السيد أيمن ال... اختتام فعاليات الطبعة الثالثة للندوة العربية الدولية للتضامن مع الشعب الصحراوي الحصيلة العملياتية للجيش الوطني الشعبي في الفترة من 10 إلى 17 أفريل 2024 ممثل فلسطين أمام مجلس الأمن : منح العضوية الكاملة في الأمم المتحدة من شأنه "رفع جزء من الظلم التاريخ... الانتهاء من إعداد مشروع صندوق دعم الصحافة السيد الفريق أول، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، يستقبل رئيس اللجنة العسكرية لمنظمة حلف شمال الأطل... المحطة الثانية في زيارة وزير الاتصال لولاية وهران: محطة الارسال لمؤسسة البث الاذاعي والتلفزي بجبل قه... عطاف يشدد على ضرورة منح العضوية الكاملة لدولة فلسطين وزير الاتصال البروفيسور محمد لعقاب يتفقد مختلف أقسام ومصالح شركة الطباعة للغرب عطاف: استهداف الاحتلال الصهيوني وكالة الاونروا يستدعي موقفا دوليا جريئا لحمايتها وتسهيل استمراريتها الجزائر تقدم مساهمة مالية استثنائية للاونروا بقيمة 15 مليون دولار (عطاف) عطاف يلتقي المفوض العام لوكالة الأونروا، السيد فيليب لازاريني عطاف يجري لقاءً ثنائيا مع المبعوث الخاص للرئيس الفلسطيني، وعضو اللجنة المركزية لمنظمة التحرير الفلسط... عطاف يجري محادثات ثنائية مع المنسق الأممي لعملية السلام في الشرق الاوسط، السيد تور وينسلاند الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، السيد لوناس مقرمان يستقبل رئيس اللجنة ... السيد مقرمان يستقبل نائبة الوزير المكلفة بالتغير المناخي بوزارة الشؤون الخارجية لجمهورية كوريا الجنو... رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني السيد عبد المجيد تبون يترأس اجتماعا ل... عطاف يستقبل المبعوث الشخصي للأمين العام إلى ليبيا، السيد عبد الله باتيلي المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية تعزي في وفاة الإعلامي محمد مرزوقي وزير الاتصال يعزي في وفاة الصحفي الرياضي محمد مرزوقي
العالم

بدء السباق في بريطانيا لرئاسة حزب المحافظين ومرشحون يهاجمون بوريس جونسون

بدأ الاثنين 10 حزيران 2019 السباق على خلافة رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي مع مهاجمة العديد من المرشحين منافسهم الاوفر حظا بوريس جونسون لجهة تصريحاته بشأن بريكست واعتراف مرشح آخر بانه تعاطى الكوكايين.

وأمام المتنافسين على منصب رئيس حزب المحافظين حتى الساعة 16,00 ت غ لتقديم ترشيحاتهم بعد استقالة ماي الجمعة. وترؤس الحزب يعني تلقائيا ترؤس الحكومة، لان هذا المنصب يعود إلى الحزب الذي يتمتع بأغلبية برلمانية كافية ليتمكن من الحكم.

وستكون مهمة رئيس الوزراء الجديد إنجاز خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي، وهذا ما لم تنجح ماي في تحقيقه في الموعد الذي كان محددا في 29 آذار/مارس، واضطرت إلى ارجائه إلى 31 تشرين الأول/اكتوبر. وبدأ العديد من المرشحين حملتهم بمهاجمة استراتيجية بوريس جونسون في ملف بريكست. واكد أحدهم وزير الخارجية جيريمي هانت الطابع “الجدي” لترشحه في مواجهة جونسون المعروف بارتكاب الاخطاء.

وقال هانت الذي حظي بدعم وزيرة الدفاع الرافضة لبريكست بيني مورداونت إن الزعيم الجديد لحزب المحافظين عليه ان يتقن “فن التفاوض وليس فن الخطاب الفارغ من أي مضمون”. بدوره، اعتبر دومينيك راب الوزير السابق لبريكست واحد اشد المدافعين عن الخروج من الاتحاد الاوروبي “لن نحقق بريكست بثرثرات”. والترشح الجدي يراهن عليه ايضا وزير البيئة مايكل غوف. لكن صدقيته باتت على المحك حين أقر بانه تعاطي الكوكايين مع تأكيده علنا انه ضد استخدام هذا المخدر.

وهدّد جونسون نهاية الاسبوع في مقابلة مع صحيفة “صانداي تايمز”، بعدم دفع فاتورة بريكست، وهو مبلغ يقدر بما بين أربعين و45 مليار يورو، إذا لم يوافق الاتحاد الأوروبي على شروط أفضل لبلده. وردت أوساط الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأحد إن “عدم تنفيذ موجبات الدفع، هو عدم احترام للالتزامات الدولية الموازي للتخلف عن سداد ديونها السيادية، مع عواقب نعرفها”.

ويعد جونسون أيضاً لخفض الضرائب للبريطانيين الذين يجنون أكثر من 50 ألف جنيه (56 ألف يورو)، في إجراء تُقدّر كلفته ب،9,6 مليار جنيه (10,8 مليار يورو) سنوياً وسيتمّ تمويله بشكل جزئي من مدخرات الحكومة لاحتمال حصول بريكست من دون اتفاق، حسب ما ذكرت صحيفة “التلغراف” الاثنين.

وبوعده بالتشدد مع الاتحاد الأوروبي وبالعمل على توحيد بلده، يقدم جونسون نفسه على أنه الرجل الوحيد القادر على منع انهيار كامل للمحافظين عبر التصدي لخصمين كبيرين لهم هما حزب بريكست الرابح الأكبر في الانتخابات الأوروبية، والعماليين في أكبر حزب معارض.

وحزب المحافظين يواجه في الواقع صعوبة كبيرة. فقد كشف استطلاع للرأي أجراه معهد يوغوف في الخامس والسادس من حزيران/يونيو، أن الحزب الذي جاء في المرتبة الخامسة في الانتخابات الأوروبية وهي نتيجة مهينة، لن يتجاوز في حال جرت انتخابات تشريعية، المرتبة الرابعة ولن يحصل على أكثر من 18 بالمئة من الأصوات. وبات بقاء الحزب مرتبطا بقدرة أو عدم قدرة رئيسه على تنفيذ بريكست بعد ثلاث سنوات على الاستفتاء الذي جرى في حزيران/يونيو 2016 الذي صوت 52 بالمئة من البريطانيين فيه على الخروج من الاتحاد الأوروبي.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ثلاثة × اثنان =

زر الذهاب إلى الأعلى