ميكاييل هاربون، الذي ارتكب الاعتداء في المقر المركز للشرطة في باريس والذي أدى لمقتل 3 من رجال الشرطة وموظفة إدارية في المقر قبل أن يقوم شرطي في مرحلة التدريب بإطلاق النار عليه وقتله، كان إسلاميا متطرفا وعلى علاقة بشخصيات من التيار السلفي، وفق ما أعلنه أعلن جان فرانسوا ريكار المدعي الوطني لمكافحة الإرهاب.