آخر الأخبار
النص الكامل لرسالة رئيس الجمهورية بمناسبة الذكرى الـ65 لمظاهرات 11 ديسمبر الشعب الجزائري يظل يقظا تجاه محاولات إرباك مشروعه الوطني وزير الصحة البروفيسور محمد صديق آيت مسعودان يستقبل رئيس لجنة الصحة لمقاطعة هوباي _لجمهورية الصين الش... وزير الصحة البروفيسور محمد صديق آيت مسعودان يستقبل سعادة سفير جمهورية كوبا بالجزائر عطاف يشرف على مراسم التدشين الرسمي لمقر سفارة الجزائر ببراتسلافا تصاعد الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان في الصحراء الغربية المحتلة عطاف يستقبل من طرف رئيس الوزراء السلوفاكي بتكليف من رئيس الجمهورية, السيد عطاف يحل باليونان في زيارة رسمية الفريق أول السعيد شنقريحة يتفقد المصابين إثر حادث المرور بولاية بني عباس عطاف يجري محادثات مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية وسائل إعلام وطنية تندد بحملة فرنسية ضد الجزائر إصدار الدليل الوطني لتحسين الرعاية الصحية للنساء والأطفال وتنصيب شبكة التكفل بالمرأة الحامل عطاف يستقبل نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي عطاف يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره السوداني انقلاب حافلة ببني عباس: ارتفاع الحصيلة إلى 13 وفاة و 35 جريحا قرعة كأس العالم 2026 رئيس جمهورية بيلاروسيا يحل بالجزائر في زيارة رسمية السلم و الأمن في إفريقيا عطاف يدعو إلى أن يكون "مسار وهران" مناسبة لصياغة حلول إفريقية لعلاج أوجاع ا... رئيس الجمهورية يؤكد أهمية دعم قدرات الصناعة الصيدلانية بإفريقيا لضمان أمنها الصحي السعيد شنقريحة يستقبل مدير المصلحة الفدرالية للتعاون العسكري والتقني لفدرالية روسيا
اقتصادسلايدر

مؤسسة الأنشطة البترولية في تونس توضح حقيقة اكتشاف بحيرتين من النفط والغاز في ليبيا وتونس

أوضح مستشار المؤسسة التونسية للأنشطة البترولية الحبيب الطرودي، حقيقة ما يشاع عن اكتشاف بحيرتين من النفط والغاز في تونس وليبيا.

وأكد الحبيب الطرودي أن الدراسة التي راجت مؤخرا عن هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية والتي تحدثت عن اكتشاف بحيرتين كبيرتين من النفط والغاز تقع على مساحات شاسعة من الشواطئ التونسية والليبية، هي دراسة قديمة تعود الى ما قبل سنة 2010.

وأفاد الطرودي بأن هذه الدراسة سطحية وبسيطة لا يمكن التعويل عليها، مشيرا إلى أنها قدمت أرقاما حول مخزونات الطاقة الأحفورية استنادا إلى معطيات جيولوجية اعتبرها غير كافية بمفردها لإعطاء فكرة دقيقة عن حجم ووجود مكامن قابلة لتخزين النفط.

وصرح بأن الدراسة الأمريكية تجاهلت المسح الزلزالي وتقييمه الذي اعتبره الآلية الوحيدة التي تمكن من معرفة وجود مكامن طاقة وحجمها.

وأكد أن الأحواض التي تحدثت عنها الدراسة الأمريكية معروفة لدى السلطات التونسية على غرار حوض سرت الذي يمتد من ليبيا إلى خليج قابس والساحل التونسي وخليج الحمامات وجهة الوطن القبلي، غير أنه لا وجود لمكامن خازنة للنفط وقع اكتشافها بعد اكتشاف المكامن الكبيرة منذ 1970 كحقل عشتروت وحقل اميلكار وحقل سرسينا وحقل سيدي الكيلاني.

وبين الطرودي أنه منذ 10 سنوات لم تقع اكتشافات نفطية رغم حفر العديد من الآبار، معتبرا أن مخاطر الاستكشاف في تونس مرتفعة جدا.

وأشار إلى أن نسبة العثور على اكتشافات طاقية لا تتعدى 10%، مفسرا ذلك بأن السواد الأعظم من الأحواض الجيولوجية التي لم يقع فيها الاستكشاف غالبا ما تكون جيولوجيا معقدة ويتطلب الاستكشاف فيها شركات كبرى قادرة على تقييمها بشكل موضوعي وعلمي دقيق.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

18 + 12 =

زر الذهاب إلى الأعلى