آخر الأخبار
قناة "العربية": بين التطبيع وزرع الفتنة والأجندات الخفية عطاف يجري بنيويورك محادثات ثنائية مع المديرة العامة للمنظمة الدولية للهجرة عطاف يجري بنيويورك محادثات ثنائية مع وكيل الأمين العام للأمم المتحدة المكلف بعمليات السلام وزير الصحة البروفيسور محمد الصديق أيت مسعودان ينزل إلى الميدان .. والبداية من المناطق الحدودية الجنو... عطاف يجري بنيويورك محادثات ثنائية مع نظيره الألماني الوزير البروفيسور محمد صديق آيت مسعودان يواصل زيارته الميدانية إلى ولاية ان قزام عطاف يجري بنيويورك محادثات مع الأمين العام للأمم المتحدة السيد عطاف يجري بنيويورك محادثات ثنائية مع نظيره الروسي وزير الصحة البروفيسور محمد صديق آيت مسعودان يعاين منشآت صحية بولاية تمنراست رئيس الجمهورية يمنح وسام الاستحقاق الوطني للسفير عمار بن جامع رئيس الجمهورية يؤكد أن الدولة الفلسطينية قائمة لا محالة رئيس الجمهورية يؤكد التزامه بالشروع بدء من 2026 في إدراج زيادات جديدة في الأجور والمنح رئيس الجمهورية يشيد بأداء الدبلوماسية الجزائرية ويعلن عن منح وسام الاستحقاق الوطني للسفير عمار بن جا... رئيس الجمهورية الباب مفتوح لفلاحة عصرية متوجهة لتحقيق الاكتفاء الذاتي في عديد الشعب الاستراتيجية رئيس الجمهورية يؤكد أن الجزائر على الطريق الصحيح ويدعو إلى التجند ضد محاولات استهدافها عطاف يجري بـنيويورك محادثات مع المستشار الرفيع لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية لـإفريقيا عطاف يجري بنيويورك عدة محادثات ثنائية الأمم المتحدة/مجموعة ال77 المطالبة بتكريس مبدأ التمثيل العادل للدول النامية في مختلف المؤسسات الدولي... عطاف يجري بنيويورك لقاء ثنائيا مع المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة للصحراء الغربية الشق رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة عطاف يجري بنيويورك عدة لقاءات ثنائية
اقتصادسلايدر

مؤسسة الأنشطة البترولية في تونس توضح حقيقة اكتشاف بحيرتين من النفط والغاز في ليبيا وتونس

أوضح مستشار المؤسسة التونسية للأنشطة البترولية الحبيب الطرودي، حقيقة ما يشاع عن اكتشاف بحيرتين من النفط والغاز في تونس وليبيا.

وأكد الحبيب الطرودي أن الدراسة التي راجت مؤخرا عن هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية والتي تحدثت عن اكتشاف بحيرتين كبيرتين من النفط والغاز تقع على مساحات شاسعة من الشواطئ التونسية والليبية، هي دراسة قديمة تعود الى ما قبل سنة 2010.

وأفاد الطرودي بأن هذه الدراسة سطحية وبسيطة لا يمكن التعويل عليها، مشيرا إلى أنها قدمت أرقاما حول مخزونات الطاقة الأحفورية استنادا إلى معطيات جيولوجية اعتبرها غير كافية بمفردها لإعطاء فكرة دقيقة عن حجم ووجود مكامن قابلة لتخزين النفط.

وصرح بأن الدراسة الأمريكية تجاهلت المسح الزلزالي وتقييمه الذي اعتبره الآلية الوحيدة التي تمكن من معرفة وجود مكامن طاقة وحجمها.

وأكد أن الأحواض التي تحدثت عنها الدراسة الأمريكية معروفة لدى السلطات التونسية على غرار حوض سرت الذي يمتد من ليبيا إلى خليج قابس والساحل التونسي وخليج الحمامات وجهة الوطن القبلي، غير أنه لا وجود لمكامن خازنة للنفط وقع اكتشافها بعد اكتشاف المكامن الكبيرة منذ 1970 كحقل عشتروت وحقل اميلكار وحقل سرسينا وحقل سيدي الكيلاني.

وبين الطرودي أنه منذ 10 سنوات لم تقع اكتشافات نفطية رغم حفر العديد من الآبار، معتبرا أن مخاطر الاستكشاف في تونس مرتفعة جدا.

وأشار إلى أن نسبة العثور على اكتشافات طاقية لا تتعدى 10%، مفسرا ذلك بأن السواد الأعظم من الأحواض الجيولوجية التي لم يقع فيها الاستكشاف غالبا ما تكون جيولوجيا معقدة ويتطلب الاستكشاف فيها شركات كبرى قادرة على تقييمها بشكل موضوعي وعلمي دقيق.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

12 − ثلاثة =

زر الذهاب إلى الأعلى