آخر الأخبار
وزيرالصحة يتفقد توسعة كل من وحدة الاستشفاء اليومي لطب الأورام و مصلحة طب الأعصاب بالمركز الاستشفائي ... رئيس الجمهورية يتلقى تهاني رئيسة جمهورية مالطا بمناسبة الذكرى الـ71 لاندلاع الثورة الذكرى الـ71 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة: رئيس الجمهورية يتلقى تهاني نظيره السنغافوري مجلة الجيش الوحدة الوطنية هي الركيزة الصلبة والضمانة الأكيدة للحفاظ على الوطن من هو زهران ممداني، عمدة نيويورك المسلم من أصول أفريقية؟ بعد فوزه برئاسة بلدية نيويورك.. ممداني يوجه رسالة لترامب عطاف يستقبل نظيره الأذربيجاني رئيس الجمهورية يستقبل وزير خارجية جمهورية أذربيجان عطاف يستقبل وزير الخارجية والشؤون الإفريقية للجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية وزير الصحة يشارك في مراسم إعطاء إشارة الانطلاق الرسمي للقافلة الوطنية للتحسيس بمخاطر المخدرات والمؤث... مجلس الأمن وحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون يبعث برسالة بمناسبة الذكرى الـ71 لاندلاع الثورة التحريرية المجي... جديد سيلا.. عطاف يجري مكالمة هاتفية مع نظيره الصيني السيد عطاف يجري مكالمة هاتفية مع نظيره الباكستاني مشاركة مملكة فنلندا في المعرض الدولي للكتاب بالجزائر مكافحة مرض السرطان : آيت مسعودان يؤكد حرص وزارته على توفير قاعدة بيانات وطنية دقيقة ومتكاملة وزير الصحة يشرف رفقة وزيرة الرقمنة والإحصاء، على اجتماع حول رقمنة قطاع الصحة توقيع الجزائر على اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجرائم السيبرانية تأكيد لالتزامها بالعمل متعدد الأط... شايب يشرف على لقاء افتراضي مع نخبة من الأطباء الجزائريين المقيمين بعدة بلدان أوروبية
قناديل دبلوماسية

الأخضر الإبراهيمي.. هرم الدبلوماسية الجزائرية

 

الأخضر الابراهيمي، سياسي ودبلوماسي جزائري، شغل منصب وزير خارجية بلاده في بداية التسعينيات، وكان مبعوثا للأمم المتحدة إلى أفغانستان ثم إلى العراق، كما عين مبعوثا مشتركا للجامعة العربية والأمم المتحدة إلى سوريا خلفا للأمين العام السابق كوفي عنان.

 

قضى، الدبلوماسي المخضرم، الأخضر الإبراهيمي، الذي شبابه وعمره في خدمة قضية وطنه، وقضايا الإنسانية.

 

المولد والنشأة:

ولد، الأخضر الإبراهيمي، في الأول من جانفي 1934 في بلدة العزيزية بالمدية، بالجزائر، وله ثلاثة أبناء، أبرزهم ابنته ريم، زوجة الأمير علي، شقيق ملك الأردن.

 

الدراسة والتكوين: درس القانون والعلوم السياسية في الجزائر وفرنسا.

 

صاحب مقول:  “انتمائي لجيل التحرير لا يسمح لي بترك السفينة ومخاطر الغرق تهددها”.

الوظائف والمسؤوليات:

تقلد العديد من المناصب في بلاده وفي الأمم المتحدة، فقد مثّل جبهة التحرير الوطني في جاكرتا وهو في الـ22 من العمر، وعُين سفيرا للجزائر في المملكة المتحدة بين عامي 1971 و1979، وأصبح مساعدا للأمين العام لجامعة الدول العربية في الفترة 1984-1991.

 

كما عمل وزيرا لخارجية بلاده بين عامي 1991-1993، وعندما التحق بالأمم المتحدة عين مبعوثا خاصا إلى جنوب أفريقيا، وهاييتي، و نيجيريا، والكاميرون، والسودان. وفي عام 2001 أصبح ممثلا خاصا للأمم المتحدة في أفغانستان والعراق.

 

وفي عام 2012، وبعد الثورة السورية وقصف المدن وتأزم الوضع، تم اختيار الإبراهيمي مبعوثا مشتركا للجامعة العربية والأمم المتحدة إلى سوريا بهدف إيجاد حل بين المعارضة ونظام الأسد خلفا للأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي عنان الذي استقال بعد فشله في المهمة نفسها.

 

وفي منتصف 2014 حذا الإبراهيمي حذو عنان واستقال من مهمته في سوريا معتذرا للشعب السوري لعدم القدرة على مساعدته.

 

وإلى جانب مهامه الدبلوماسية، كلف الإبراهيمي بمهام خاصة في الأمم المتحدة، ففي عام 2000 أعد تقريرا للأمين العام للأمم المتحدة عرف بـ”تقرير الإبراهيمي” حول عمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام في العالم وكشف التقرير فشل الأمم المتحدة السياسي والإداري والمالي في إدارة الأزمات.

 

وهو عضو في “مجموعة حكماء العالم” وهي مجموعة مكونة من أبرز زعماء العالم، أنشئت للمساعدة في إيجاد حلول سلمية للأزمات العالمية.

 

الأوسمة والجوائز: حصل الأخضر الإبراهيمي عام 2010 على جائزة الحكام الخاصة لتفادي النزاعات من طرف مؤسسة شيراك التي أسسها الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك لنشر السلم العالمي.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أربعة × خمسة =

زر الذهاب إلى الأعلى