
بعد مرور عامين ونصف على انتشار الوباء، عادت الإصابات بفيروس كورونا إلى الارتفاع مرة أخرى في أجزاء مختلفة من العالم.
ويبدو أن هذا الارتفاع مدفوع بعدة عوامل، أهمها ظهور نوعين فرعيين جديدين سريعي الانتشار من متحور أوميكرون (بي أيه.4 و بي إيه.5)، وتخفيف إجراءات الوقاية. وتثير هذه الزيادة في الإصابات أسئلة جديدة حول انتقال وتأثيرات فيروس كورونا في أجسامنا.
دعونا نلقي نظرة على ما يفعله فيروس كورونا بأجسامنا، وما يحدث كل يوم بعد أول تعرض لمسبب المرض.
من المهم ملاحظة أن الجدول الزمني التالي هو تقدير متوسط يعتمد على المعلومات المنشورة في الدراسات العلمية التي استعرضتها وكالات الصحة الدولية. وقد يختلف هذا الجدول الزمني في حالات محددة.



