
أعلن فريق من العلماء أنه سيتمكن قريبا من علاج حالات عضلة القلب الموروثة والمهددة للحياة لإنقاذ المزيد من الشباب من الموت القلبي المفاجئ.
وتعهدت مؤسسة القلب البريطانية بتقديم 30 مليون جنيه إسترليني لباحثي الجينات الذين يعتقدون أن بإمكانهم تصحيح خلل الحمض النووي المسؤول عن الضرر.
ويمكن أن تؤدي اعتلالات عضلة القلب إلى الوفاة دون سابق إنذار.
وغالبا ما يتعرض العديد من أفراد نفس العائلة للخطر بسبب جيناتهم.
وغالبا ما تتصدر اعتلالات عضلة القلب عناوين الصحف عندما تؤدي إلى الموت القلبي المفاجئ أو حالات الطوارئ القلبية لدى الرياضيين الشباب.



