آخر الأخبار
النص الكامل لرسالة رئيس الجمهورية بمناسبة الذكرى الـ65 لمظاهرات 11 ديسمبر الشعب الجزائري يظل يقظا تجاه محاولات إرباك مشروعه الوطني وزير الصحة البروفيسور محمد صديق آيت مسعودان يستقبل رئيس لجنة الصحة لمقاطعة هوباي _لجمهورية الصين الش... وزير الصحة البروفيسور محمد صديق آيت مسعودان يستقبل سعادة سفير جمهورية كوبا بالجزائر عطاف يشرف على مراسم التدشين الرسمي لمقر سفارة الجزائر ببراتسلافا تصاعد الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان في الصحراء الغربية المحتلة عطاف يستقبل من طرف رئيس الوزراء السلوفاكي بتكليف من رئيس الجمهورية, السيد عطاف يحل باليونان في زيارة رسمية الفريق أول السعيد شنقريحة يتفقد المصابين إثر حادث المرور بولاية بني عباس عطاف يجري محادثات مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية وسائل إعلام وطنية تندد بحملة فرنسية ضد الجزائر إصدار الدليل الوطني لتحسين الرعاية الصحية للنساء والأطفال وتنصيب شبكة التكفل بالمرأة الحامل عطاف يستقبل نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي عطاف يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره السوداني انقلاب حافلة ببني عباس: ارتفاع الحصيلة إلى 13 وفاة و 35 جريحا قرعة كأس العالم 2026 رئيس جمهورية بيلاروسيا يحل بالجزائر في زيارة رسمية السلم و الأمن في إفريقيا عطاف يدعو إلى أن يكون "مسار وهران" مناسبة لصياغة حلول إفريقية لعلاج أوجاع ا... رئيس الجمهورية يؤكد أهمية دعم قدرات الصناعة الصيدلانية بإفريقيا لضمان أمنها الصحي السعيد شنقريحة يستقبل مدير المصلحة الفدرالية للتعاون العسكري والتقني لفدرالية روسيا
آراء وتحاليل

مشاهد: جمعتهم الملكية وفرقتهم التظاهرة الكروية

خيبة أمل كبير يعيشها المغرب بعد خسارته تنظيم كأس العالم 2026، لكن الخيبة الكبرى هي عدم تصويت السعودية، الإمارات والبحرين على ملف المغرب والتصويت لصالح الملف الأمريكي الثلاثي كندا والمكسيك.

 

الغضب المغربي سببه أن هذه الدول ذات النظام الملكي لها علاقات متميزة مع المغرب وسبق للمغرب أن ساندها بلا شروط في كل أزماتها، لكن ما لا يعرفه المغرب أن زمن تداخل الدبلوماسية والسياسة في الكرة قد ولّى وأن النفوذ المالي للكرة هو الفاصل في كل الاستحقاقات والمسابقات والسعودية ومن معها غلّبوا المصلحة الشخصية على حساب العاطفة القومية وتصويتهم كان بمثابة مجاملة كروية بأبعاد جيوسياسية قد يعترف لهم بها “دونالد ترامب” في أوقات الشدة وما أكثرها في ظل التحديات الحالية التي يعرفها الشرق الأوسط.

 

الجزائر عكس “المشارقة” صوتت للمغرب رغم الخلافات الدبلوماسية وتهديدات “ترامب” لأنها رأت أن القضية مسألة كرة لا غير ولا دخل للسياسة فيها، لكن هذا التصويت بإمكانه أن يعطي لكل دولة فرصة لمراجعة حساباتها السياسية والدبلوماسية وتكييفها وفق المتطلبات الجيوسياسية التي لا تعترف لا بالدين ولا باللغة ولا بالجغرافيا ولا مكان فيها للعاطفة…، بل لكل غاية وسيلة والبراغماتية فوق كل اعتبار.

 

هذه هي مستجدات العلاقات الدولية والعلوم السياسية بعيدا عن المجاملات والنفاق السياسي.   

 

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

1 × أربعة =

زر الذهاب إلى الأعلى