آخر الأخبار
عطاف يجري بنيويورك محادثات مع الأمين العام للأمم المتحدة السيد عطاف يجري بنيويورك محادثات ثنائية مع نظيره الروسي رئيس الجمهورية يمنح وسام الاستحقاق الوطني للسفير عمار بن جامع رئيس الجمهورية يؤكد أن الدولة الفلسطينية قائمة لا محالة رئيس الجمهورية يؤكد التزامه بالشروع بدء من 2026 في إدراج زيادات جديدة في الأجور والمنح رئيس الجمهورية يشيد بأداء الدبلوماسية الجزائرية ويعلن عن منح وسام الاستحقاق الوطني للسفير عمار بن جا... رئيس الجمهورية الباب مفتوح لفلاحة عصرية متوجهة لتحقيق الاكتفاء الذاتي في عديد الشعب الاستراتيجية رئيس الجمهورية يؤكد أن الجزائر على الطريق الصحيح ويدعو إلى التجند ضد محاولات استهدافها عطاف يجري بـنيويورك محادثات مع المستشار الرفيع لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية لـإفريقيا عطاف يجري بنيويورك عدة محادثات ثنائية الأمم المتحدة/مجموعة ال77 المطالبة بتكريس مبدأ التمثيل العادل للدول النامية في مختلف المؤسسات الدولي... عطاف يجري بنيويورك لقاء ثنائيا مع المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة للصحراء الغربية الشق رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة عطاف يجري بنيويورك عدة لقاءات ثنائية عطاف يشارك في النقاش رفيع المستوى لمجلس الأمن حول تأثير الذكاء الاصطناعي على السلم والأمن الدوليين منصوري تستقبل مستشارة الوزير الأول السلوفيني المكلفة بالتعاون الإنمائي والمساعدات الإنسانية انطلاق أشغال المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين في نيويورك عطاف يثمن بنيويورك المستوى المتميز الذي بلغه التنسيق ضمن مجموعة "أ3+" رئيس الجمهورية يهنئ الأسرة الجامعية بمناسبة الدخول الجامعي الجديد رئيس الجمهورية يستقبل أسقف الجزائر عطاف يشارك في الجلسة العامة رفيعة المستوى للجمعية العامة المخصصة لإحياء الذكرى ال80 لتأسيس الأمم الم...
الحدثسلايدر

عطاف يثمن بنيويورك المستوى المتميز الذي بلغه التنسيق ضمن مجموعة “أ3+”

ثمن وزير الدولة, وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية, السيد أحمد عطاف, اليوم الاثنين بنيويورك, المستوى المتميز الذي بلغه التنسيق ضمن مجموعة “أ3+ (الجزائر, الصومال, سيرا ليون+غيانا), بمجلس الأمن الدولي, وما أضفته من زخم إيجابي عكسته المبادرات الملموسة الرامية إلى الذود عن مصالح إفريقيا ودعم القضايا العادلة في العالم بأسره, مؤكدا التزام الجزائر الكامل بهذه المنصة التنسيقية, التي نشأت في إطار “مسار وهران” للسلم والأمن في إفريقيا.

وخلال مشاركته في الاجتماع الوزاري لمجموعة “أ3+” في إطار تمثيله للجزائر في أشغال الشق رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة, وبعد ترحيبه بجمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية ليبيريا بمناسبة انضمامهما كعضوين غير دائمين في مجلس الأمن, وجدد تهانيه الخالصة على انتخابهما الباهر من قبل الجمعية العامة, أكد السيد عطاف “استعداد الجزائر التام, قبل مغادرتها المجلس, تقاسم تجربتها المتواضعة والدروس المستخلصة من عهدتها التي امتدت لعامين”.

وقال في هذا الإطار: “سنظل ملتزمين, وسنواصل الالتزام, بروح المسؤولية للحفاظ على وحدة هذا التكتل و ضمان استمرارية تأثيره داخل مجلس الأمن”.

وأشار في هذا الصدد, إلى أن “الاجتماعات الوزارية لمجموعة A3+ أصبحت الآن تقليدا راسخا, لاسيما على هامش الاجتماعات متعددة الأطراف في نيويورك وأديس أبابا”, مشيرا إلى أن “هذه الممارسة تخدم بالفعل طموحنا المشترك في تعزيز هذا التكتل وتوطيد حضوره كفاعل ديناميكي وفعال داخل مجلس الأمن”.

وأعرب السيد عطاف بالمناسبة عن “قناعته بأن مستوى التنسيق داخل مجموعة +A3كان+ ممتازا وذو أثر بالغ+”, مشيدا بعمل الممثلين الدائمين في نيويورك على “أدائهم المتميز”.

كما خص بالشكر دولة غيانا على “الجهود الرائعة التي بذلتها لإيصال صوت مجموعة +A3 باسم منطقة الكاريبي, المنطقة السادسة لإفريقيا”, مضيفا أن “مجموعة +A3 بلغت بالفعل مستوى متقدما من النضج, وأصبحت قوة دافعة نحو اتخاذ إجراءات إيجابية داخل مجلس الأمن”.

وأضاف: “تأثير هذا التكتل تجاوز توقعاتنا, وساهم مباشرة في بروز مجموعة الـ E-10, وأنا على قناعة راسخة بأن هذا الإنجاز يعود إلى النموذج الملهم الذي قدمته مجموعة +A3, والذي ساعد مجموعة الـ E-10 على أن تتحول بدورها إلى منصة منسقة وفاعلة تطلق مبادرات ملموسة لدفع مجلس الأمن نحو الاضطلاع الكامل بمسؤولياته”.

وفيما يتعلق بقارة الافريقية, يضيف السيد عطاف, فإن “ميدان السلم والأمن في إفريقيا لا يزال يواجه تحديات جسيمة, فبؤر التوتر والأزمات والنزاعات في ازدياد مستمر, والإرهاب يشهد تصاعدا مقلقا, لاسيما في منطقة الساحل, وبشكل خاص في مالي والنيجر وبوركينا فاسو”.

وأضاف أنه “في الوقت ذاته, نلاحظ تراجعا واضحا في الاهتمام الدولي بإفريقيا, ويظهر هذا التراجع بشكل جلي في التهديدات الجسيمة التي تواجه بعثات حفظ السلام الأممية المنتشرة في القارة, سواء من خلال تقليص الموارد المخصصة لها, أو عبر محاولات تقليص نطاق ولاياتها, أو حتى إنهائها بشكل مبكر”.

كما أعرب عن إيمانه بأن “هذه التطورات تستوجب اهتمامنا الكامل وتعبئتنا الجماعية لضمان بقاء السلم والاستقرار في إفريقيا أولوية أساسية لمجلس الأمن, ومحل تركيز دائم للمجتمع الدولي”, مجددا التأكيد على “التزام الجزائر الكامل بهذه المنصة التنسيقية, التي نشأت في إطار +مسار وهران+ المعروف للسلم والأمن في إفريقيا”.

وذكر السيد عطاف في ختام كلمته بأن الدورة الثانية عشرة من هذا المسار ستعقد في الجزائر يومي 1 و2 ديسمبر 2025, معربا عن أمله أن يتمكن الجميع من المشاركة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ثمانية − 4 =

زر الذهاب إلى الأعلى