آخر الأخبار
وزير الصحة يقدم الإسعافات لمسافر على متن رحلة جوية نحو تمنراست عطاف يجري مُحادثات مع وزراء خارجية عدد من الدول الشقيقة والصديقة من القارات الخمس بنيويورك قناة "العربية": بين التطبيع وزرع الفتنة والأجندات الخفية عطاف يجري بنيويورك محادثات ثنائية مع المديرة العامة للمنظمة الدولية للهجرة عطاف يجري بنيويورك محادثات ثنائية مع وكيل الأمين العام للأمم المتحدة المكلف بعمليات السلام وزير الصحة البروفيسور محمد الصديق أيت مسعودان ينزل إلى الميدان .. والبداية من المناطق الحدودية الجنو... عطاف يجري بنيويورك محادثات ثنائية مع نظيره الألماني الوزير البروفيسور محمد صديق آيت مسعودان يواصل زيارته الميدانية إلى ولاية ان قزام عطاف يجري بنيويورك محادثات مع الأمين العام للأمم المتحدة السيد عطاف يجري بنيويورك محادثات ثنائية مع نظيره الروسي وزير الصحة البروفيسور محمد صديق آيت مسعودان يعاين منشآت صحية بولاية تمنراست رئيس الجمهورية يمنح وسام الاستحقاق الوطني للسفير عمار بن جامع رئيس الجمهورية يؤكد أن الدولة الفلسطينية قائمة لا محالة رئيس الجمهورية يؤكد التزامه بالشروع بدء من 2026 في إدراج زيادات جديدة في الأجور والمنح رئيس الجمهورية يشيد بأداء الدبلوماسية الجزائرية ويعلن عن منح وسام الاستحقاق الوطني للسفير عمار بن جا... رئيس الجمهورية الباب مفتوح لفلاحة عصرية متوجهة لتحقيق الاكتفاء الذاتي في عديد الشعب الاستراتيجية رئيس الجمهورية يؤكد أن الجزائر على الطريق الصحيح ويدعو إلى التجند ضد محاولات استهدافها عطاف يجري بـنيويورك محادثات مع المستشار الرفيع لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية لـإفريقيا عطاف يجري بنيويورك عدة محادثات ثنائية الأمم المتحدة/مجموعة ال77 المطالبة بتكريس مبدأ التمثيل العادل للدول النامية في مختلف المؤسسات الدولي...
آراء وتحاليلأخبار

مشاهد: الحراك والإعلام بين الموضوعية والتضليل!

الحراك الشعبي الذي تعيشه الجزائر والمتجسد في المسيرات السلمية الرافضة للعهدة الخامسة، أخذت حيزا هاما في وسائل الإعلام الوطنية والدولية، فإذا كانت وسائل الإعلام الأجنبية انبهرت بسلمية المسيرات وبطابعها الحضاري عندنا لجأت بعض القنوات العامة والمستقلة إلى أسلوب التظليل وتحريف الشعارات المعروفة؟ فمثلا تحول شعار “لا للعهدة الخامسة” إلى “إصلاح وتغيير”، يحدث هذا في زمن شبكات التواصل الاجتماعي وكأن هذه القنوات تعيش في زمن الأبيض والأسود.

بينما القنوات الأجنبية راحت تسلط الضوء على هذا الحراك ببلاطوهات تستضيف فيها خبراء ومحللين مهتمين بالشأن الجزائري وهذا عكس القنوات الجزائرية التي أصبحت تغطي هذا الحراك بضيوف من الموالاة تجاوزهم الزمن بنقاش عقيم، بخطاب بعيد كل البعد عن الواقع الجزائري، قنوات تسير بخط افتتاحي مبهم تارة يحركه ضغط الشارع وتارة تحركه وكالة النشر والإشهار في وقت أصبح فيه المواطن الجزائري يتابع كل صغيرة وكبيرة عن حراك الشارع, هذا الحراك الذي ستكون له تداعيات كبيرة على مستقبل الشعب ومستقبل الوطن.    

ولذلك يجب على الإعلام أن يتحلى بالموضوعية في تغطياته خدمة للمتلقي وخدمة للمهنية لأن التاريخ لا يرحم ويسجل كل شيء وتبقى الرسالة الإعلامية رسالة نبيلة والعمل الصحفي هو الحرية والمسؤولية، دون أن ننقص من إخلاص ونزاهة الكثير من الصحفيين رغم الضغوطات إلا أنهم يقفون مع الشعب لأنهم أبناء هذا الشعب الطيب ورغم ظروفهم الاجتماعية والمهنية إلا أنهم يؤدون الرسالة على أحسن وجه في زمن العالم يقدس الديموقراطية وحرية التعبير.

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إحدى عشر − ثلاثة =

زر الذهاب إلى الأعلى