أصبح الرئيس المدير العام لسوناطراك في عهد القوى غير الدستورية والسجين السابق في قضية B.R.C لا يفوت فرصة إلاّ ويتهجم فيها على شرفاء سوناطراك من مسؤولين ومدراء وعلى رأسهم الرئيس المدير العام الحالي، وهذا عن طريق بوق مأجور تعوّد ولد قدور أن يصرف عليه من أموال العمولات المهربة في الخارج مثلما يشاع ويبلغ الأسماع هنا في الجزائر، فهل قدر الجزائر أن تبقى رهينة سراق المال العام والفارين من العدالة وأصحاب السوابق من أذناب العصابة الذين أكلوا أموال الغلابة.
اللّهم احفظ الجزائر واحفظ سوناطراك واجهة اقتصادنا الوطني.