نستهل معرض الصحافة من “الخبر”، التي عادت إلى الانهيار المتواصل لأسعار الدينار مقابل التهاب أسعار “الأورو” و”الدولار، حيث تقرؤون في الصفحة 14، مقالا بعنوان “الأورو بـ205 دينار والدولار بـ 187 دينار في السكوار”.
وفي يومية “وقت الجزائر”، نطالع عنوانا بالبنط العريض، “حجز أجهزة جوسسة بوهران”، حيث حجزت، مصالح الأمن، 70 جهازا الكترونيا، مصدرها من اسبانيا، تستعمل في التجسس وتعقب المكالمات الهاتفية، كما مكنت العملية حسب ذات المقال من توقيف 3 أشخاص وتقديمهم أمام قاضي التحقيق، بتهمة حيازة معدات بدون ترخيص قانوني.
“خليدة تومي عرقلت نقل جماجم شخصيات جزائرية من فرنسا!”، مقال تطالعونه في يومية “الشروق”، وهو نقل لتصريحات، رئيسة الهيئة الجزائرية لمناهضة الفكر الاستعماري، المحامية فاطمة الزهراء بن براهم، حيث اتهمت وزيرة الثقافة السابقة، خليدة تومي، بعرقلة إتمام إجراءات نقل هذه الجماجم بعد أن أتمت كل الإجراءات مع الطرف الآخر المتمثل في فرنسا. ودعت وزيري المجاهدين والثقافة الطيب زيتوني وعز الدين ميهوبي، جعل بداية شهر نوفمبر القادم مفتاحا لاسترجاع جماجم شخصيات المقاومة الجزائرية المتواجدة في متحف الإنسان بباريس.
إلى يومية “النهار الجديد”، التي فتحت فضيحة في قطاع السكن على مستوى ولاية الجزائر، وعنونت “هكذا نهبت السيدة حورية 563 مسكن LSP”. وتابعت أن مرقية عقارية كلفت ببناء سكنات تساهمية فقامت ببيعها على أنها ترقوية، متحايلة على المئات من المستفيدين الذين دفعوا كل المستحقات المطلوبة، تضيف الجريدة.
وفي اليومية الناطقة بالفرنسية “ليكسبريسيون”، نطالع مقالا عن زيارة رئيس الوزراء الروسي، للجزائر، لمدة يومين بدعوة من الوزير الأول، أحمد أويحيى، وستكون على رأسها قضية الصراع في ليبيا.
