آخر الأخبار
عطاف يجري مكالمة هاتفية مع وزير الشؤون الخارجية لروسيا الفيدرالية سيرغي لافروف وزير الصحة يستقبل رئيس مجلس إدارة شركة “PharmJSC” الروسية ورئيس منظمة "Business Russia" الجزائر - إسبانيا: انطلاق أشغال الاجتماع الثنائي الجزائري-الاسباني بين وزيري الداخلية للبلدين مجلس الوزراء يوافق على مشروع القانون العضوي المتضمن القانون الأساسي للقضاء تحلية مياه البحر: مجلس الوزراء يوافق على توطين 3 محطات بالشلف و مستغانم و تلمسان رئيس الجمهورية يشدد على ضرورة إنجاح الطبعة الرابعة للمؤتمر الإفريقي للمؤسسات الناشئة الفريق أول السعيد شنڨريحة، الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، في... سفيان شايب يشرف على مراسم تدشين ووضع ختم اليوم الأول لإصدار طابع بريدي يخلد هذه الذكرى التاريخية وزير الصحة يؤكد أهمية تجسيد "الملف الالكتروني للمريض" حركة عدم الانحياز تشيد بالدور الريادي لرئيس الجمهورية وجهوده المقدرة في الدفع بقضايا إفريقيا ودول ال... عطاف يستقبل بكمبالا من قبل رئيس جمهورية أوغندا عطاف يشارك في اجتماع اللجنة الوزارية لحركة عدم الانحياز بشأن فلسطين رئيس الجمهورية يكرم الرياضيين المتوجين هذه السنة في مختلف المنافسات الدولية وزير الصحة يترأس اجتماعا تنسيقيا مع إطارات الإدارة المركزية مجمع صيدال وشركة نوفو نورديسك الجزائر يبرمان شراكة استراتيجية لتطوير إنتاج وتوزيع العلاجات المبتكرة ... رئيس الجمهورية يعزي حضرة صاحب السُمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر الشقيقة سفير دولة فلسطين بالجزائر يثمن الموقف المشرف لرئيس الجمهورية الداعم للقضية الفلسطينية وصول 11 مواطنا جزائريا من المشاركين في قافلة الصمود المتضامنة مع غزة الجزائر تفوز على الصومال ب3 مقابل 0 و تتأهل لمونديال 2026 انطلاق عيادتين متنقلتين لإجراء حملات فحص وتحسيس عبر عدد من ولايات الوطن
أخبارالحدثسلايدر

مجلس الأمن الدولي: مجموعة “أ3+” تطالب بانسحاب “فوري وغير مشروط” للقوات الأجنبية من ليبيا

طالبت مجموعة “أ3+” بمجلس الأمن الدولي, اليوم الخميس بنيويورك, بالانسحاب “الفوري وغير المشروط” للقوات الأجنبية من ليبيا, باعتبارها “العائق الأكبر” في ارساء السلام, مؤكدة على الاحترام التام للسيادة والوحدة والسلامة الترابية لهذا البلد.

وأوضح ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة, عمار بن جامع, الذي تدخل باسم مجموعة “أ3+” (الجزائر, الصومال, سيرا ليون + غويانا), خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي حول الوضع في ليبيا, أن “التدخل الخارجي, سيما التواجد العسكري الأجنبي بليبيا, يشكل العائق الأكبر أمام السلام, ولذلك فإننا نطالب بالانسحاب الفوري وغير المشروط لجميع القوات الأجنبية وجميع المقاتلين الأجانب وكل المرتزقة من ليبيا”.

كما أكدت المجموعة في هذا الصدد, على “ضرورة الاحترام التام للسيادة والوحدة والسلامة الترابية لليبيا”.

وتم تذكير مجلس الأمن الدولي بوعده للشعب الليبي بالسلام والديمقراطية, “الذي لم يتم الوفاء به”, مؤكدة على أن “ليبيا تغرق كل يوم في حالة من عدم اليقين دون احراز تقدم ملموس على الصعيد السياسي”.

كما أشارت ذات المجموعة إلى أن هذه الوضعية هي “نتاج قرارات متسرعة وأخطاء في الحسابات ارتكبها هذا الجهاز” الأممي.

ودعت في هذا الصدد مجلس الأمن إلى “تحمل مسؤوليته التاريخية من خلال الوقوف إلى جانب ليبيا وإعطاء شعبها الإمكانيات من أجل رسم مستقبل أفضل”.

كما أوضحت المجموعة أن “الوقت قد حان للتحرك” لأن ليبيا توجد في “منعرج حاسم من تاريخها”.

وأضافت: “أنه وقت يتطلب التزاما عاجلا و حاسما من الفاعلين الوطنيين والدوليين”, معربة عن “انشغالها” أمام المواجهات الأخيرة و الأحداث التي وقعت في عديد المدن الليبية.

ودعت المجموعة في هذا السياق “جميع الأطراف إلى الاحترام الكلي لاتفاق وقف إطلاق النار لسنة 2020 واعطاء الأولوية لتوحيد المؤسسات العسكرية والأمنية الليبية بصفة عاجلة”.

كما نوهت المجموعة باستكمال المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية, معربة عن ارتياحها لإجراء الانتخابات في البلديات المتبقية.

واعتبرت أن “هذه الخطوات السياسية الإيجابية تشكل مرحلة جديدة في المسار السياسي الذي يقوده ويتحكم فيه الليبيون أنفسهم, كما تمثل خطوة أخرى نحو تنظيم انتخابات وطنية حرة ونزيهة تعكس إرادة الشعب الليبي”.

وفي هذا السياق, دعت المجموعة الأطراف الليبية المعنية إلى التعاون مع بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا (مانول) من أجل “تسوية مسائل الخلاف المرتبطة بالقوانين الانتخابية, وذلك بهدف إيجاد حلول عملية كفيلة بإخراج البلاد من حالة الجمود السياسي الراهنة”.

وأضافت المجموعة “نشجع أيضا الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة ورئيسة بعثة مانول, السيدة حنا تيته, على مواصلة مشاوراتها مع الدول المجاورة ودعم جهود الاتحاد الإفريقي”, مشيرة إلى أن هذه الجهود قد أفضت إلى “توقيع الأطراف الليبية على ميثاق السلم والمصالحة الوطنية خلال شهر فبراير الماضي بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا”.

كما دعت ذات المجموعة, من جهة أخرى, إلى تمكين الشعب الليبي “في الوقت المناسب” من الاستفادة من الأصول الليبية المجمدة, مؤكدة أن الوضع الاقتصادي في البلاد “لا يزال يشكل مصدر انشغال بالغ” بالنسبة للمجموعة.

وأوضحت, في الأخير, أن “غياب ميزانية موحدة, إلى جانب انعدام الشفافية والمساءلة, أدى بالأحرى إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية”, داعية بعثة “مانول” إلى “تقديم الدعم التقني وتعزيز القدرات, قدر الإمكان, للمساهمة في مواجهة التحديات الجسيمة التي تواجهها ليبيا”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

15 − عشرة =

زر الذهاب إلى الأعلى