آخر الأخبار
رئيس الجمهورية يكرم بوسام الاستحقاق الأعلى للحركة الرياضية المتوسطية رئيس وزراء جمهورية فيتنام الاشتراكية يحل بالجزائر في زيارة رسمية الآلية الثلاثية حول ليبيا عملت من أجل ايجاد حل سياسي للأزمة في هذا البلد يشارك فيه جميع الفرقاء عطاف يؤكد أن حل الأزمة في مالي يكون عبر الطرق السلمية والسياسية الجامعة رئيس الجمهورية يستقبل رئيس مجموعة البنك الإفريقي للتنمية ذكرى إعلان قيام دولة فلسطين "منعطف تاريخي أعاد القضية الفلسطينية إلى واجهة الاهتمام الدولي" وزير الصحــة البــروفيسور محمد صديق آيت مسعـودان يشرف على تدشين ومعاينة مستشفى 60 سريراً "المجاهد ال... السيد وزير الصحة البروفيسور محمد صديق آيت مسعودان في زيارة عمل وتفقد إلى ولايتي تقرت و ورقلة على إثر الحرائق التي نشبت بعدد من الغابات بولاية تيبازة، تعلن وزارة الصحة أنّه لم يتم تسجيل أي حالة ... الجزائر تحيي اليوم العالمي لمكافحة السكري الرئيس الصومالي يشيد بدور الجزائر في تعزيز السلام والعدالة والتضامن الافريقي الجزائر- السعودية: التوقيع على اتفاقية الحج للموسم المقبل وزيرالصحة يتفقد توسعة كل من وحدة الاستشفاء اليومي لطب الأورام و مصلحة طب الأعصاب بالمركز الاستشفائي ... رئيس الجمهورية يتلقى تهاني رئيسة جمهورية مالطا بمناسبة الذكرى الـ71 لاندلاع الثورة الذكرى الـ71 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة: رئيس الجمهورية يتلقى تهاني نظيره السنغافوري مجلة الجيش الوحدة الوطنية هي الركيزة الصلبة والضمانة الأكيدة للحفاظ على الوطن من هو زهران ممداني، عمدة نيويورك المسلم من أصول أفريقية؟ بعد فوزه برئاسة بلدية نيويورك.. ممداني يوجه رسالة لترامب عطاف يستقبل نظيره الأذربيجاني رئيس الجمهورية يستقبل وزير خارجية جمهورية أذربيجان
الافتتاحية

ماذا بقي من نوفمبر؟

64 سنة مرت على اندلاع ثورة أول نوفمبر المجيدة التي حررت البلاد والعباد من بطش المستعمر الفرنسي، بفضل رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، لكن اليوم أول نوفمبر من كل سنة يتحول إلى تاريخ عادي قد يتحول في السنوات القادمة إلى يوم مثل سائر الأيام.

كيف حدث هذا، السؤال لا يحتاج إلى تفكير طويل لأن الأسباب والأشخاص الذين عبثوا بأمانة الشهداء تحكموا في مراكز القرار وضيعوا مكتسبات الأمة وساعدوا على تغلغل المجاهدين المزيفين والحركى وأبنائهم في سُلم المسؤوليات مثلما يقول من عايش الثورة المباركة.. أشخاص تحكموا في كل شيء، زيفوا التاريخ ونصّبوا الخونة أبطالا وكانوا سببا في تقلد المسؤوليات أشباه وزراء، كما استيقظت الفتنة في بعض مناطقنا، بعدما أيقضها أزلام المستعمر وعشعش الفساد وتكرست الجهوية وانتشر الانحلال الخلقي وتراجعت المكتسبات السياسية والإعلامية ولم يبقى لنا سوى الدعاء بأن يحفظ لنا الله الجغرافيا بعدما ضيعنا التاريخ.

حفظ الله الوطن والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار.        

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

2 × خمسة =

زر الذهاب إلى الأعلى