آخر الأخبار
زاخاروفا: الاتحاد الأوروبي يعترف بتقويض العقوبات ضد روسيا للأمن الغذائي العالمي بيلينغهام يأسر قلوب الجماهير بلفتة رائعة اتصالات منتظمة لوضع استراتيجية للفوز.. أوباما يتدخل لمساعدة بايدن على هزيمة ترامب مرة أخرى النيجر.. الولايات المتحدة تقدم مشروعا حول انسحاب قواتها من البلاد تعذيب وترهيب وتمييز..الأمم المتحدة تكيل سلسلة من الاتهامات لأوكرانيا ممثل أمريكي شهير يزور ضحايا هجوم "كروكوس" الإرهابي في مجمع بيروغوف الطبي عطاف يتلقى اتصالا هاتفيا من الممثلة الخاصة للإتحاد الأوروبي لمنطقة الساحل الرئيس السنغالي يدخل القصر بزوجتين.. فلمن يذهب لقب السيدة الأولى؟ محامي أسانج: من الصعب على واشنطن أن تلتزم بالضمانات التي طلبتها لندن الجزائر دبلوماتيك يشيد بحسن التنظيم و الاستقبال خلال الندوة الصحفية لوزير الخارجية وزير الخارجية أحمد عطاف: قرار وقف إطلاق النار في غزة دائم وعدم الرضوخ لقرارات مجلس الأمن عليه عقوبات ترقب سقوط أمطار رعدية على عدة ولايات من الوطن بداية من اليوم الثلاثاء وزارة الخارجية: ندوة صحفية حول أهم قرارات مجلس الأمن مجلس الأمن الدولي وافق على قرار "طال إنتظاره" بشأن قطاع غزة العدوان الصهيوني على غزة: الجزائر تتطلع لإلتزام جميع الأطراف بالقرار الذي تبناه مجلس الأمن عطاف يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره الأمريكي مجلس الأمن الدولي يتبنى قرارا بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة انطلاق فعاليات جائزة القصيدة المحمدية في مدح خير البرية رئيس الجمهورية يثمن الأداء المشرف للبعثة الدبلوماسية الجزائرية بالأمم المتحدة بيان مجلس الوزراء
الافتتاحية

هل حب فرنسا من الإيمان؟

هل فرنسا هي قدر ساستنا؟ وهل فرنسا هي عراب المعتوهين سياسيا؟ وهل فرنسا هي الضامن لكل متعطش إلى السلطة ولكل وصولي؟

هذه الأسئلة نعرف إجابتها، لكن طرحناها لتذكير هذا الشعب الذي عانى الويلات من الاستعمار الفرنسي لمدة 132 سنة ورثنا فيها التضحيات ومكافحة المستعمر أبا عن جد، لكن مثلما يقول أجدادنا فرنسا رحلت لكن تركت أولادها؟ يعني أزلامها الذين لازالوا يحفظون «La marseillaise» ويحلمون بعودتها وهم مستعدون لتقديم التنازلات حتى ترضى عنهم فرنسا.

وما نعيشه إلى غاية اليوم هو بسبب لعب فرنسا في الشأن السياسي والاقتصادي وهذا ما فهمه بعض الوصوليين والمتعطشين للسلطة فراحوا يتقربون من فرنسا تارة بدعوة الأقدام السوداء والحركى للاستثمار في الجزائر وتارة بوصف الشهداء بالأموات الذين سقطوا خلال الحرب مع فرنسا، هكذا علق مسؤولونا أمام صمت محيّر للأسرة الثورية ونتمنى ألّا يأتي اليوم الذي يطلب فيه إعادة الاستفتاء حول استقلال الجزائر.

وحسب المؤشرات هذا ليس ببعيد لأن كل شيء يهون من أجل السلطة وبريقها أو لما لا نقدم الاعتذار لفرنسا على طردها من أرض المليون ونصف مليون شهيد الذي أراد البعض تحويلهم إلى أموات مثلهم مثل ضحايا حوادث المرور؟ أو يأتي اليوم لنطالب بعودة الحلم الفرنسي من “دانكارك إلى تمنراست”.

يخطئ من يظن أن الطريق إلى الرئاسة يمر عبر باريس لأنه بكل بساطة زمن الوصاية قد ولى وفرنسا لا زالت ترى في اللون الأحمر لعلم الجزائر دما يذكرها بجرائمها ويذكرها بالمليون ونصف مليون شهيد ولا زال الشهيد في قبره واقفا ولم يركع لكن للأسف هناك من سجد لترضى عنه فرنسا.  

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

سبعة عشر + 4 =

زر الذهاب إلى الأعلى