فوز الجزائر بكأس إفريقيا للأمم للمرة الثانية في تاريخه والذي أدخل الفرحة والبهجة في قلوب كل الجزائريين والعرب.
فوز وحدّ القلوب والشعوب، فأول من هنأ الجزائر ملك المغرب بعدما شهد التلاحم الشعبي بين الشعبين المغربي والجزائري ثم تلاه خادم الحرمين ورؤساء وملوك بعض الدول الذين انبهروا بفوز المنتخب الجزائري في أرض الكنانة وحتى الفنانين والعرب كلهم كانوا وراء منتخب محاربي الصحراء فكانت الفرحة عامة لكل الأمة العربية والكأس للجزائر.
فالكرة لا تعترف بالحدود ولا بالسياسة وإنما تزرع الفرحة والبسمة والديناميكية لكل الشعوب، شكرا لكم يا أبطال، شكرا لكم يا نجوم، بداية بصانع أفراح المنتخب جمال بلماضي، مرورا بالنجم العالمي رياض محرز إلى قلب الأسد إسماعيل بن ناصر.
تحيا الجزائر … وان … تو … تري … فيفا لالجيري.
