الافتتاحية
دستور الأمل

لا يختلف اثنان على أن مسودة الدستور الجديد تحمل في موادها المعدلة أملا وتفاؤلا بجزائر جديدة حلم الشعب الجزائري الذي خرج في مسيرات يوم 22 فيفري 2019 يطالب بالقطيعة مع العهد البائد ويؤسس لعهد جديد يخرج الوطن من مخالب العصابة وأذنابها.
لذلك يجب أن نرى المستقبل بنظرة إيجابية بعيدة كل البعد عن السواد والمغالاة من أجل وطن واحد موحد لا مكان فيه للتشاؤم والمزايدات.
حفظ الله الجزائر وحفظ جيشها وشعبها. تحيا الجزائر.



