آخر الأخبار
وزير الصحة يقدم الإسعافات لمسافر على متن رحلة جوية نحو تمنراست عطاف يجري مُحادثات مع وزراء خارجية عدد من الدول الشقيقة والصديقة من القارات الخمس بنيويورك قناة "العربية": بين التطبيع وزرع الفتنة والأجندات الخفية عطاف يجري بنيويورك محادثات ثنائية مع المديرة العامة للمنظمة الدولية للهجرة عطاف يجري بنيويورك محادثات ثنائية مع وكيل الأمين العام للأمم المتحدة المكلف بعمليات السلام وزير الصحة البروفيسور محمد الصديق أيت مسعودان ينزل إلى الميدان .. والبداية من المناطق الحدودية الجنو... عطاف يجري بنيويورك محادثات ثنائية مع نظيره الألماني الوزير البروفيسور محمد صديق آيت مسعودان يواصل زيارته الميدانية إلى ولاية ان قزام عطاف يجري بنيويورك محادثات مع الأمين العام للأمم المتحدة السيد عطاف يجري بنيويورك محادثات ثنائية مع نظيره الروسي وزير الصحة البروفيسور محمد صديق آيت مسعودان يعاين منشآت صحية بولاية تمنراست رئيس الجمهورية يمنح وسام الاستحقاق الوطني للسفير عمار بن جامع رئيس الجمهورية يؤكد أن الدولة الفلسطينية قائمة لا محالة رئيس الجمهورية يؤكد التزامه بالشروع بدء من 2026 في إدراج زيادات جديدة في الأجور والمنح رئيس الجمهورية يشيد بأداء الدبلوماسية الجزائرية ويعلن عن منح وسام الاستحقاق الوطني للسفير عمار بن جا... رئيس الجمهورية الباب مفتوح لفلاحة عصرية متوجهة لتحقيق الاكتفاء الذاتي في عديد الشعب الاستراتيجية رئيس الجمهورية يؤكد أن الجزائر على الطريق الصحيح ويدعو إلى التجند ضد محاولات استهدافها عطاف يجري بـنيويورك محادثات مع المستشار الرفيع لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية لـإفريقيا عطاف يجري بنيويورك عدة محادثات ثنائية الأمم المتحدة/مجموعة ال77 المطالبة بتكريس مبدأ التمثيل العادل للدول النامية في مختلف المؤسسات الدولي...
آراء وتحاليل

مشاهد: الو.م.أ … أو العنصرية بالوراثة ؟ !

يقول الروائي الأمريكي “نورمان مايلر” في كتابه “زمن زماننا” والذي ترجم إلى الفرنسية :” إن انهيار القيم الأمريكية بدأ على أيام رونالد ريغان، رئيس جاء من هوليوود فانتصر في عهده الخبث والكذب وهما مستمران”

كان يحارب عدوا وهميا في حربه على الشيوعية واستمرار الحرب الباردة كان ضربا من العبث لم يكن للشيوعية حظ لها في الانتصار.

ويبدو أن الأمريكيين كانوا بحاجة إلى قصص لأن ليس لديهم تاريخ وقد روى ريغان للأمريكيين ما يفيد أنهم مملكة الفضيلة التي تصارع مملكة الشر وكان العدو من بناء خياله الكامل.

ونفس الشيء يحدث اليوم مع دونالد ترمب في دروبه الدونكيشوتية مع الآخر باسم الحرية بينما لازال الأفروأمريكيين يعانون التفرقة والتمييز العنصري إلى يومنا هذا في بلاد رمزها وشعارها تمثال الحرية الذي لازال شامخا في مدينة نيويورك وشاهدا على انتهاك الحريات باسم الحرية.

فمن مارتن لوتركينغ إلى جورج فلويد وبينهما شلال من الضحايا باسم العنصرية، فإلى متى يبقى لون البشرة هو الفاصل والفيصل في صراع الهوية والحلم الأمريكي فلا نجاحات “جيسي أونس” الأولمبية ولا لكمات محمد علي الفنية ولا نقاط وقفزات مايكل جوردان في كرة السلة ولا أغاني مايكل جاكسون وجيمي هندريكس ولا الحنجرة الذهبية لويتني هوستن ولا حتى وصول باراك أوباما إلى البيت الأبيض كأول رئيس أمريكي من أصول إفريقية شفعت للأفروأمريكيين أو حاولت المساواة بين أبناء شعب متعدد الأعراف والجنسيات.

ورغم هذا يبقى الحلم الأمريكي يستهوي شعوب العالم بحثا عن موضع قدم من أجل مستقبل مشرق متعدد الألوان في دولة لازال اللون الأسود عقدتها الأبدية جسدتها عنصرية البيض وقيم في الحضيض.       

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

14 + عشرة =

زر الذهاب إلى الأعلى