اطمأن الشعب الجزائري على صحة رئيسه كما استبشر الجزائريون خيرا بمستقبل وطنهم الذي أصبح يتكالب عليه الأعداء من الداخل والخارج.
تغريدات الرئيس قابلها نعيق الغربان السياسوية التي تتحرك بمهماز من عرابيها من عصابة الإجرام وسراق المال العام، غربان لا تفرق بين السلطة والدولة ولا يهمها مصير الوطن، مادامت باعت ضمائرها لمن يدفع أكثر، غربان تتحرك عبر شبكات الخيانة والعمالة، مهمتها التشويش على الوطن وتشويه صورة كل غيور على وطنه، غربان نعيقها لا يقدم ولا يؤخر في سيرورة الجزائر الجديدة وخطابها التحريضي لا يؤثر لسبب واحد، أنها معروفة ومكشوفة وأسيادها ممن يدفعون لها ثمن النعيق معروفون.
ظهور الرئيس طمأن الشعب على وطنه لأن الجزائر بأمسّ الحاجة للسيد الرئيس وبأمسّ الحاجة لبصيرته وحكمته لإيصال الجزائر إلى بر الأمان وتطهيرها من العصابة وأذنابها ومن كيد الكائدين من العملاء والخونة.
تحيا الجزائر والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار، اللهم احفظ جيشنا واشف رئيسنا.
