آخر الأخبار
عطاف يشارك في اجتماع وزاري لمجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي عمار بن جامع: دبلوماسي الأمم المتحدة للعام 2025 مخرجات اجتماع مجلس الوزراء: إرادة صادقة في إرساء قواعد ممارسة سياسية جادة ومسؤولة وزير الصحة البروفيسور محمد صديق آيت مسعودان يشرف على تنصيب فوج عمل وطني متعدّد القطاعات لمتابعة مشرو... جيش - الجزائر - ليبيا: الفريق أول السعيد شنقريحة يقدم التعازي في وفاة رئيس الأركان العامة للجيش اللي... مقرمان يعقد جلسة عمل مع نائب وزير الخارجية الياباني وزير الداخلية التركي يكشف تفاصيل اختفاء طائرة رئيس أركان الجيش الليبي تحطم طائرة تقل رئيس أركان المجلس الرئاسي الليبي في أنقرة رئيس الحكومة الليبية عبد الحميد الدبيبة يعلن مقتل رئيس أركان الجيش الليبي بعد سقوط طائرته وزير الصحة البروفيسور محمد صديق آيت مسعودان يشارك في اللقاء الوطني الدراسي حول جودة الحياة ولاية الجزائر العاصمة ستتعزز بثلاثة مستشفيات جديدة بسعة 120سرير سنة 2026 الدورة الثانية لمنتدى الشراكة الإفريقية-الروسية: عطاف يجري بالقاهرة مباحثات مع نظيره الزيمبابوي الدورة الثانية لمنتدى الشراكة الإفريقية-الروسية: عطاف يجتمع بالقاهرة مع نظيره المصري مقرمان يترأس بجنيف الوفد الجزائري المشارك في اجتماع مراجعة التقدم المحرز في تنفيذ تعهدات المنتدى الع... شايب يشارك في مراسم اختتام أشغال المنتدى الدولي الـ11 لتحالف الحضارات المنعقد بالرياض محاصيل زراعية رئيس الجمهورية يأمر باللجوء الى التخزين للحفاظ على استقرار الأسعار شايب يترأس الوفد الجزائري المشارك في أشغال المنتدى الدولي ال11 لتحالف الحضارات المنعقد بالرياض النص الكامل لرسالة رئيس الجمهورية بمناسبة الذكرى الـ65 لمظاهرات 11 ديسمبر الشعب الجزائري يظل يقظا تجاه محاولات إرباك مشروعه الوطني وزير الصحة البروفيسور محمد صديق آيت مسعودان يستقبل رئيس لجنة الصحة لمقاطعة هوباي _لجمهورية الصين الش...
اقتصاد1

تركيا: “منتجع القصور” يتحول إلى مدينة أشباح.. بسبب؟

كان مجمع “سارو” التركي المتخصص في ورش البناء الضخمة يفاخر في عام 2014 بتحويل ضواحي مدينة مودورنو القريبة من سواحل البحر الأسود والواقعة في شمال تركيا الغربي في مقاطعة بولو الجبلية، إلى منتجع من أفضل المنتجعات العالمية التي يحلو فيها العيش لاسيما لدى الفئات الموسرة.

وما كان يميز المشروع الذي قدرت كلفته بـ 200 مليون دولار عند إطلاقه أن مهندسي المنازل الراقية التي بنيت في إطاره استوحوها من الهندسة المعمارية التي بنيت بمقتضاها قصور أوروبية تعود إلى القرون الوسطى بالأسلوب القوطي. وسعى المهندسون إلى تحديث هذه المنازل/القلاع عبر منحها أبعاداً تُذكِّر بمباني “ديزني لاند”.

كان مطلقو المشروع يعولون على ثلاثة عوامل أساسية لتنفيذه وجعله واجهة مجمع ” سارو” في العالم وهي: اهتمام المستثمرين في بلدان الخليج العربية بمثل هذه المشاريع وحرص “حزب العدالة والتنمية” الإسلامي الحاكم منذ عام 2002 على جعل ورش البناء محركاً مهماً من محركات الدورة الاقتصادية في البلاد بالإضافة إلى كون المنتجع يقع في سفح جبال تكسوها غابات الصنوبر.

إلا أن انخفاض أسعار النفط وسياسات التقشف التي اعتُمدت في بلدان الخليج والأزمة المالية والاقتصادية الخانقة التي تردى فيها الاقتصاد التركي حولت هذا المنتجع إلى مدينة أشباح لأن كثيراً من المستثمرين الخليجيين تراجعوا عن التزاماتهم لشراء جزء كبير من المنازل/القلاع وهو حال مستثمرين أتراك أيضاً.

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

3 + 3 =

زر الذهاب إلى الأعلى