آخر الأخبار
الجزائر تحيي اليوم العالمي لمكافحة السكري الرئيس الصومالي يشيد بدور الجزائر في تعزيز السلام والعدالة والتضامن الافريقي الجزائر- السعودية: التوقيع على اتفاقية الحج للموسم المقبل وزيرالصحة يتفقد توسعة كل من وحدة الاستشفاء اليومي لطب الأورام و مصلحة طب الأعصاب بالمركز الاستشفائي ... رئيس الجمهورية يتلقى تهاني رئيسة جمهورية مالطا بمناسبة الذكرى الـ71 لاندلاع الثورة الذكرى الـ71 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة: رئيس الجمهورية يتلقى تهاني نظيره السنغافوري مجلة الجيش الوحدة الوطنية هي الركيزة الصلبة والضمانة الأكيدة للحفاظ على الوطن من هو زهران ممداني، عمدة نيويورك المسلم من أصول أفريقية؟ بعد فوزه برئاسة بلدية نيويورك.. ممداني يوجه رسالة لترامب عطاف يستقبل نظيره الأذربيجاني رئيس الجمهورية يستقبل وزير خارجية جمهورية أذربيجان عطاف يستقبل وزير الخارجية والشؤون الإفريقية للجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية وزير الصحة يشارك في مراسم إعطاء إشارة الانطلاق الرسمي للقافلة الوطنية للتحسيس بمخاطر المخدرات والمؤث... مجلس الأمن وحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون يبعث برسالة بمناسبة الذكرى الـ71 لاندلاع الثورة التحريرية المجي... جديد سيلا.. عطاف يجري مكالمة هاتفية مع نظيره الصيني السيد عطاف يجري مكالمة هاتفية مع نظيره الباكستاني مشاركة مملكة فنلندا في المعرض الدولي للكتاب بالجزائر مكافحة مرض السرطان : آيت مسعودان يؤكد حرص وزارته على توفير قاعدة بيانات وطنية دقيقة ومتكاملة
اقتصاد1

تركيا: “منتجع القصور” يتحول إلى مدينة أشباح.. بسبب؟

كان مجمع “سارو” التركي المتخصص في ورش البناء الضخمة يفاخر في عام 2014 بتحويل ضواحي مدينة مودورنو القريبة من سواحل البحر الأسود والواقعة في شمال تركيا الغربي في مقاطعة بولو الجبلية، إلى منتجع من أفضل المنتجعات العالمية التي يحلو فيها العيش لاسيما لدى الفئات الموسرة.

وما كان يميز المشروع الذي قدرت كلفته بـ 200 مليون دولار عند إطلاقه أن مهندسي المنازل الراقية التي بنيت في إطاره استوحوها من الهندسة المعمارية التي بنيت بمقتضاها قصور أوروبية تعود إلى القرون الوسطى بالأسلوب القوطي. وسعى المهندسون إلى تحديث هذه المنازل/القلاع عبر منحها أبعاداً تُذكِّر بمباني “ديزني لاند”.

كان مطلقو المشروع يعولون على ثلاثة عوامل أساسية لتنفيذه وجعله واجهة مجمع ” سارو” في العالم وهي: اهتمام المستثمرين في بلدان الخليج العربية بمثل هذه المشاريع وحرص “حزب العدالة والتنمية” الإسلامي الحاكم منذ عام 2002 على جعل ورش البناء محركاً مهماً من محركات الدورة الاقتصادية في البلاد بالإضافة إلى كون المنتجع يقع في سفح جبال تكسوها غابات الصنوبر.

إلا أن انخفاض أسعار النفط وسياسات التقشف التي اعتُمدت في بلدان الخليج والأزمة المالية والاقتصادية الخانقة التي تردى فيها الاقتصاد التركي حولت هذا المنتجع إلى مدينة أشباح لأن كثيراً من المستثمرين الخليجيين تراجعوا عن التزاماتهم لشراء جزء كبير من المنازل/القلاع وهو حال مستثمرين أتراك أيضاً.

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

1 × 3 =

زر الذهاب إلى الأعلى