آخر الأخبار
الرئيس الصومالي يشيد بدور الجزائر في تعزيز السلام والعدالة والتضامن الافريقي الجزائر- السعودية: التوقيع على اتفاقية الحج للموسم المقبل وزيرالصحة يتفقد توسعة كل من وحدة الاستشفاء اليومي لطب الأورام و مصلحة طب الأعصاب بالمركز الاستشفائي ... رئيس الجمهورية يتلقى تهاني رئيسة جمهورية مالطا بمناسبة الذكرى الـ71 لاندلاع الثورة الذكرى الـ71 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة: رئيس الجمهورية يتلقى تهاني نظيره السنغافوري مجلة الجيش الوحدة الوطنية هي الركيزة الصلبة والضمانة الأكيدة للحفاظ على الوطن من هو زهران ممداني، عمدة نيويورك المسلم من أصول أفريقية؟ بعد فوزه برئاسة بلدية نيويورك.. ممداني يوجه رسالة لترامب عطاف يستقبل نظيره الأذربيجاني رئيس الجمهورية يستقبل وزير خارجية جمهورية أذربيجان عطاف يستقبل وزير الخارجية والشؤون الإفريقية للجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية وزير الصحة يشارك في مراسم إعطاء إشارة الانطلاق الرسمي للقافلة الوطنية للتحسيس بمخاطر المخدرات والمؤث... مجلس الأمن وحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون يبعث برسالة بمناسبة الذكرى الـ71 لاندلاع الثورة التحريرية المجي... جديد سيلا.. عطاف يجري مكالمة هاتفية مع نظيره الصيني السيد عطاف يجري مكالمة هاتفية مع نظيره الباكستاني مشاركة مملكة فنلندا في المعرض الدولي للكتاب بالجزائر مكافحة مرض السرطان : آيت مسعودان يؤكد حرص وزارته على توفير قاعدة بيانات وطنية دقيقة ومتكاملة وزير الصحة يشرف رفقة وزيرة الرقمنة والإحصاء، على اجتماع حول رقمنة قطاع الصحة
أخبارسلايدرمجتمع

كيف تحولت التصاميم الهندسية للفن الإسلامي إلى مصدر إلهام لكارتييه؟

يكشف معرض “كارتييه والفن الإسلامي: البحث عن الحداثة”، الذي استضافه “متحف دالاس للفن” حديثاً، بعد عرض ناجح في “متحف الفنون الزخرفية” في باريس، كيف تحوّلت التصاميم الهندسية للفن الإسلامي إلى مصدر إلهام لكارتييه، لخلق جماليات حداثية رائدة، في مجال المجوهرات الراقية، مطلع القرن العشرين.

وتعدّ تصاميم كارتييه جزءاً من علاقة امتدت لقرون بين الفنانين الأوربيين والفن الإسلامي. علاقة يصفها مدير “متحف الفنون الزخرفية” أوليفييه غابي، في كتيب المعرض، بأنها لطالما كانت “سياسية بامتياز”، مع “مزيج من الافتتان والعنف والسيطرة”.

على الرغم من أن التجار والدبلوماسيين كانوا لعدة قرون الأوروبيين الوحيدين القادرين على زيارة إمبراطوريات الشرق الأوسط، إلا أن حلول الحقبة الاستعمارية وتزايد النفوذ الغربي في المنطقة، حملا انفتاحاً على فرص السفر في مطلع القرن التاسع عشر، مع توافد سيل من فناني أمريكا الشمالية وأوروبا على القسطنطينية (إسطنبول الحديثة) والقدس والقاهرة ومراكش.

دمجت اللوحات التي ابتكرها أولئك الفنانون، الخيال بالواقع، خصوصاً عند رسم الحرملك، الفضاء الذي محظوراً على الرجال، فصورت النساء من أهل البلد، بوصفهنّ الآخر الغريب، ما عكس إحساساً بالتفوق الغربي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ثمانية عشر + 4 =

زر الذهاب إلى الأعلى